صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/34

خن بين سطحه الاعلى وسطایه لادن ارباية وتلاتين الف وسباية واربعة وأربعون ميلا بالتقريب وهذا المقدار و قطر الكواكب الثابتة ألقة في في العلم الاول والكواكب الة ضبطها بطليموس في الف وأثنان وعشرون كوكبا ولة في العظم الاول منها خمسة عشر كوكبا وفي العام الثاني منها خمسة وأربعون كوكبا وفي العظم الثالث منها مايتان وثمانية كواكب وفي العام الرابع اربابة وأربعة وسبعون كوكبا وفي العام الخامس مائتان وسبعة عشر كوكبا وفي العظم السادس تسعة وأربعون كوكبا وتسعة خفية وخمسة سحابية نجوم الكواكب كلة و في العظم الاول متل جيم الأرض أربع وتسعون مرة وخمس وجرم أصغر الكواكب الثابتة في أن تكون في العلم السادس مثل جرم الارض ثماني عشرة مرة وقطر ولكن الكواكب الثابتة وهو محسوز فلك البروج حماية وأحد وخمسون الف الف ميل وخمسمائة وسبعة وثلاثون الف وصاية وأربعة وثمانون مي ولعل بعض الناس يستبعد معرفة مقادير هذه الاجرام خطر له أن الذي على سطح الارض كيف يدرع الغلكي الثامن واجرام كواكبة الاولى ترك الاستبعاد فان الامر الذي لا يعرفه فهو لا يستحيل أن يعرفه غيره ومن مارس شيئا من علم الهندسة لا تصعب عليه براين تلك الامور فان لكل عملى رجالا فسبحان من أبدع هذه الاجسام الرفيعة وزينها بهذه الاجرام المنيرة وختم كل واحد منها ما يشاء من المقدار ثم فضل نوع البشر على ساير الانواع واعطى الانسان اله ادركه بها تلك الامور الغامضة فقال تعالى وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضية ، فصل في الكواكب التابنة، أعلم أن عددها ما يقصر ذعن الانسان عن ضبعتليها لن الاولين قد ضبطوا منها الفا وأثنين وعشرين كوكبا فثم وجدوا من هذا المجموع تساية وسبعة عندے کو کبأ بننظم منها ثمان وأربعون صورة كل صورة .منها تشتمل على كوكبها في الصورة ألة أثبتها بطليموس في كتاب الجسلی بعضها في النصف الشمالي من الكرة وبعضها على منطقة خلك البروج التي سرقة السيارات وبعضمهما في النصف الجنوبي فستي كل صورة باسم الشي المشبه بها فوجد بعدها على صورة الانسان كالجوزاء وبعتها على صورة لحيوانات البحرية كالسرطان وبعضها على صورة لحيوانات البرية كالنحل وبعضها على صورة الطير كالعقاب وبعضها خارجا . شبه الحيوانات كالطيران والسفينة ووجد من هذه الصور ما لم يكن تم الحلقة مثل الفرس ومنها ما بعضه من صورة حيوان والبعض الاخر من صورة حيوان آخر كالرامي ومنها ما لم يتم صورته حتی