صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/354

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۴۸ ) يتم أكثر من حاجته إلى الحم الحيوان من جهة أن قبول الروح قوة الحياة أكثر قايدة وخلق بين البطنين منفذ في المحاجر بينهما لينفذ فيه الدم من الايمن اني الأيسر والربح من الايسر الى الأمن تم أنشا من الجانب الأيسر الشرايين البشري فيها الروح الحيواني والجسم الحيوان الی سایر البدن ولم يجعل تكلی واحد منهما منفذ بيجرى فيه الامرين أحدها أن المقصود كلما كان الالات أقل كان أولى وأنتال نیکون الروج الحيوان والحم الحيواني معا فيقوي أحدها بالاخر فيكون الروح كالمنفس بالدم ويكون بخار الدم زايدة في الروح ويبقي كل واحد منهما محفونا بالاخر لاشتراكهما في الحرارة الغريبة والقوة الحيوانية ولما كان القلب محتاجا إلى الغذاء كساب الاعضاء بل اكتر لانه أدوم حركة منها واسخن وجب أن بيود اليه الغذاء من الكبد فخرج من حتدبة الكبد عرق عظیم ودخل في تجويف القلب الأيمن ليملاه دما ويغتذي منه القلب والبا دما حيوانيا ثم يسری بوأسدلة الشهابيين في جميع البدن ولما كان لقلب محتاجا إلى الاحساس بالوذی خلق له شعبة دقيقة متصلة بالغشاء الذي على القلب منشأها من الدماغ لغايدتين إحداها الاحساس بالونی بواسطة الغشاء اللی علیه وخلق طرف وذه العتبة متصلا به ليشعر بحضور الموذي فيهتاج قوة الدافعة لدفعه والغايدة الأخرى أن القلب لما كان معدا للقوة الحيوانية وهذه القوة في ألة تنفعل بالافعال النفسانية كالغضب والخوف والسرور وطن وغير ذلك وهذه الأفعال حمادة من أشياء ساخنة من خارج البدن يوثر فيها وواش في أن تدرك هذه السواب فيعرف كل واحد منها أنه ما يغضب عليه أو بشاق البة أو حزن له و يسر به ثمر توصل هذه الاخبار الى القلب قننغعل الانفعالات الة تنبني فوجب يكون بين الدماغ الذي هو مبدا الاحساس والقلب الذي هو مبد؟ الانفعالات اتصال فجعلت الشعبة الواصلة من الدماغ مبثوثة في جميع جرم القلب ليحل الغوابد أثة ذكرناها وانما وضع القلب في الصدر ماي إلى اليسار ليبعد الكبد فيتسع مكان الكبد ولا يجتمع خاران في شق واحد بل يعندلی الامر بوضع الكبد في اليمين ووضع القلب مائة إلى اليسار فان الطحال وأن كان في أليسار تكنه غير حار بن مدعی النوع الرابع الكبد وهو جسم چي الين من القلب وارطب جوی روحا طبيعيا ودما غاديا ينفذ منه في العروق الى سابير الاعتناء وهو موضوع في جانب الايمن تحت الشلوح العالية من نوع للخلف ويشكله حلالي تقعيره في عن