صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/53

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

شو الشامية لان والنهار وياخذ الليل في الزيادة والنهار في النقصان وشم ابتداء خريف ورقيب العواء فرغ الدلو الموخره السماك السماكه الاعول وانما الميمان الرابح فلا ينزله القمر وشو كوكب أزش وانما ستمی اعزل لان الرأي عنده كوكب يقال له ربة السماک وأما الاعزل فلا شیء عنده والامول شو الذی لا سلاح معه والعرب يجعلون السماكين ساق الأسد والمساكن الاعلى حد ما بين الكواكب اليمانية والكواكب الأمية بنا كان من الكواكب أسفل من مطلعة فهو من انيمانية لان ذلك النصف من الفلك في شق الجنوب ولو شق اليمن وما كان منها فون ألسماك فهو من ذالک النصف من الفلك في شتى الجنوب وهو شق الشام وأنتم جعل السماكه حتا تقربه من خط الاستواء ، وطلوع الهاك الاعل خمس ليال مسنين من تشرين الاول وسقوطه لاربع ليال خلوا من نيسان ونوه غزير قل ما خلف محطوه ومطره يصل لخطایط وخطيطة عند أرض غير مطية بين ارضين تطورتين الا انه مذموم لانه ينبت النشر والنشر نبت في أصول صلى قد هاج أذا ردت الابل مرض قال شاعر ، لبن الاکی ونوه لمر خلفاء يقول ساجع العرب اذا طلع السعدياكا ، ذهبت العكاك، وقل على الماد ائلكاكي ، العكاك لا واللكماکے الزحام يعني لا تبقا الزية على المساء لقلة شرب الابل في ذلك الوقت، وفي نوغة صرام النخل وقطع العشب وبات المطر الولي ورقيب السماك بشى الموت، وعن آخر المنازل المتناهية وأما المنازل اليمانية فانها الغف وش ثلاثة كواكب خفية وهذه صورتها وأنها ستمی غفر لان عند طلوعه تستنر نضارة الارض دزبنتها ولوعه لثمان عشرة نيلة تخلوا من تشرين الاول وسقوضه لست عشرة ليلة تخلو من نيسان قال ساجع العرب أذا طلع الغفر أقشعر السعر ويزيل النكرة السفر المسافرون يعني يصيب البرد وقوله يزيل النضر بیم بید شهاب النعمارة من الارض والشجر ، وقالوا أيضا نشر النتاج ما نتج بعد سقوط الغفي لأن ترحينئذ يستدبر ويتجل الشتاء، وفي نوعه بحر النخل ويقطع القصب الفارسي ومطره ينبت الكماة ورقيب الغفي النشر حنان الزيانا في زيانا العقربه ای فرناها وما كوكبان مفترقان بينهما في رأي العين مقدار خمسة أفرع وهذه صورتهما * طلوع الزبانا آخر ليلة من تشرين الاول وسقوطها لليلة تبقى من نيسان والعرب تصف نوفا بهبوب البوارح و الشمال الشديدة الهبوب وتكون في الصيف حارة، ويقول ساجع العرب أنا طلعت الزبانا فاجمع لاهلك ولا تتوانی ببريد أن البرد قد هجم فيشتغل +