صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/59

والبيع ذلك ان نقدمے درج العالم وينتهی الى مركز دايرتان أخربان تخرجان من قطبي دابيرة البروج وتقطعان الربيع العريفي الشتوي المقابل له كل واحد منها بثلثة منسابة فتشير أندواير لخسارجة من قلبى دايرة أنبر وچ ست فاذا توقنا ست دو ابر قطعة للعائر تمت بقطبی الدابيرة بنقطتين متقابلتين أخذ كل واحد من الاخلاق التسعة باثنی عشر قمنا بيستمي كل قسم منها برجأ وكل قسم منها مغموم بتلاتين قنا بمدتی کل قسم درجة فالدوابير بجملتها تلتهابية وستين درجة ثم قسموا فلك التوأبت بهذه الدواير ألست أنني عشر قدها في كل قسم كواكب منشكلة باشكال مختلفة ففي أحد هذه الاقسام كواكب متشكلة بشكل يشبع صورة ليلى خدهی الى ثم تلى هذه القطعة من فلكي الثوابت، قطعة عليها كواكب متشكلة بتدورة شبيهة بالثور نستمی هذا أقسم برج الثور وكذا الى أخر ألاقسام ذي قيل أن أنكواكب في اندمج الفلاني معناه إنا إذا توقنا خا مستقیما خرج من مركز أتلوكب الى الفلك الاعلى فلا بد من انتهائه إلى نقطة من دابيرة فلكي البروج فتلك النقطة هي أن يقولون ان انکو کب نازل فيها في ذلك الومنا من البرج والدرج ، وذكر بليموس أن دايرة أنبرد أربعبية وستة وثمانون ألف ألف میل وماينان وتسعة وخمسون ألفا وسباية واحد وعشرون ميث وسبع میل تسعة وثلثون ألف ألف ميل وثلاثمائة وثمانية وثمانون ألفا وثلاثمائة وعشرة أميالي ونصف وسدس میل وعرض کل ، الغي الغي وثلاثماية وأثنان وعشرون انغا وتسهاية وتلتة وأربعون ميلا وتلت ميبل والله أعلم ها النظر الحادي عشر في تلك الأفلاك، أنتها تي بهذا الاسم لاحت انته بجميع الافلاكت وتحريكه كلها ويقال له أيضا الفلكي الاعضم لانه أكبر الافلاک ويقال له ايضا الفلك الأطلس لانهم لم يعرفوا له كوكبا وحر كة هذة الفلك من المشرق إلى المغرب على قضببین تاينين يقال لأحدهما القلب الشمال وللاخ انقلب الجنون وينت دورته في أربع وعشرين ساعة وحركته تحرک الافلاک تها مع كواكبها وحركته أسرع من كل شنی مشاهده الانسان حتی متر في الهندسة ان الشمس تحرک حركتها انقسرية من شركة الفلك الأعظم في مقدار ما يرفع الانسان قدمه الخوالى أن يضعنا ثمانماية فرسه ويشهد بصحة هذا ما روي عن رسول الله صلعم أذه سال جبریل عدم تن دخول وقت الصلاة فقال لا نعم قاله النبی صلعم عن قوله لا نعم فقال من وقت قلت لاإلى أن وشول كل بیچ