صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/6

(۹) نم الاجسامر الرفيعة وسعتها وصلابتها وحفظها عن التغير والفساد الى أن يبلغ و نلناب احجله شان الارض والهواء والحار بالاضافة اليها كحلقة ملقاة في ثلاثة قال الله تعالى والسماء بنيناهما باید وانا لموسعون ثم الي دورانها مختلفة فان بعضها يدور بالنسبة أثينا رحوية وبعضها مايلية وبعضها دولابية وبعضها يدور سريعا وبعدمها يدور بطيا ثم الى دوام حته كانها من غير فتور ثم الى امساكها من غير عمی تند به او علاقة تندت بها ثم لينظر الى تواكبها وشمسها ها و اختلاف مشارقها ومغاربها لاختلاف الاوقات التي سبب نشو ليوان والنبات مائي سي كوكبها في منازل مرتبة بكتساب مقدر لا يزيد ولا ينقص ثم إلى عدد كواكبها وكثرتها واختلاف ألوانها فان بعضها يميل إلى المية وبعدها إلى البيان وبعدها الى لون الرماحي الي مسير الشمس في فلكها مدة سنة وطلوعها وغروبها كل يوم لاختلاف الليل والنهار ومعرفة الأوقات نيز وقت المعاش عن وقت الاستراحة تمر الى أمانتها عن وسط الماء إلى الجنوب والى الشمال حتى وقع الصيف والشتاء والربيع والخريف وقد اتفق الباحثون على أنها مثل كرة الأرض ماينة مرة ونيف وستون مرة وفي لحظة اكثر من قطرة كرة الأرض وقد عبر عن ذلك جبيل عم حيث قال النبي صلعمر من وقت قلت لا الى أن قلت نعم سارت الشمس مسبيرة خمسهاية عمر ، ثم لينظر إلى حجم القمر وكيفية اكتسابه النور من الشمس تينوب عنها بالليل ثم إلى امتلائه وأنحانه ثمر إلى كسوف الشمس وخسوف القمر ومن الحجاب السواد الذي يرى في جرم القمر فانه لم بدع فيه قول شاف الی زماننا هذا وكذلك في الجرة وهو البياض الذي يقال له شج على ذلك بيدور بالنسبة البنا رحوية ، وجایب السموات لا متلمع في أحشا عشر عشیها تكن في القدر الذي ذكرناه تبحدينة تدل عبد منیب ، ثم تبنظر الى ما بين المدينة والأرض من أنفصاح الشهب والغيوم والرعود والبيوت والصواعق والامتار وانتلوب والرياح المختلفة المهاب واليتامل الساب الثقال الثيف المضلم كيف أجتمع في جو اف لاكورة فيه وكيف على الماء وتسخير الرياح فانها تتلاعب به وتسوقه إلى المواضع ثكة أرادها الله سبحانه شترش بالماء وجه الارض وترسله قطرات متفاعلة لا تدركت قطرية منها قطرة ليصيب وجه الارمس برڈن فلو حته تا لافسد الزرع خدشه وجه الارض ويرسلها مقدارا الذي لا كثيرا زابدا - ماجة بعفين النبات ولا قلیا؟ ناقصدأ . حاجة فلا نیست اليها وهو گن c