(of ) من الغلاي پیری
- محمد بن
قلت نعم من الدهس خه نهاية فرسخ، وحركة هذا الغلك يكون الليل واننهار فاذا بتلعت الشمس بدوران هذا الغلك على جانب من الأرض اضاء واعها وأشرف سلاحها وحرفت حيدانها وربنت نبانها وقاح نسيها واذا غابت بدوران هذا الفلك على جانب من الأرض أظلم هواءها وأسود وجهها وسكنت حيوانها وذبلت نہ مانها واذا تامل المنقر هذا العالم من له دايرتن بربح أحداثا ويستعمل الاخرى على الدوام ثا دامت هذه شركة محفوظة في هذا الغلك فهذه لأمانة موجودة في الحيوانات والنبات و من أعظم نعم الله تعالى على خلقه وأيهما أشار بقوله تعالى وان رنه جعل لكم الليل والنهار لتسكنوا فيه ولتبتغوا من فتنماء ولعلكم تشركون ، فاذا سكنت تلك المرة بمثل هذا النظام والترتيب ولا بد من وقوعه لان قوله سدق ووعده حق وقد قال تعالى يوم نتاوي السماء كلى السجل الكتب كما بدانا اول خلق نعيده وعدا علينا أنا كنا فاعلين ، وكما يستون هذا الغلك محتدا لاعتقادهم أن ييس وراءه خلاء و ملاء وقال أفضل المنساخر بين أبو عبد و الرازق بعد ما اشهر فساد قولكم في كونه محددا من أراد أن بکنال ملكة الباری تعالی بمكيال العقل فقد كنت لا بعيدا، ولقد احب الاسلاميين التوفيق بين الايات والاخبار وقول الحكماء فيهم أن الکرسی هو الغلمى الثامن الذي ذكرنا سعته وشيابيبه والعرش هو الفلكي التاسع الذي هو أعظم الأفلاك والله أعلم بصحة هذا القول وغساده ولا شك في وجود العرش وائلر ہی لنجوم الابيات ، وقد روى أبو الدرداء عن رسول الله صلعمر أنه قال ما السموات السبع في الكرسي الا كحلقة ملقاة في فلاة وفضل العرش على نلری کفصل الفلاة على تلك الألفة وأما العرش فانه مخلوق عظيم من مخلوقات الله تعالى قبلة لكل السموات كما ان اللعبة قبلة الاعلى الارض : جاء في الحديث أن ميكائيل أستاذن ربه أن بلوف بالعرش خانن له وسار حتی عن نسال الله تعالى أن بقويه فقواه ثم سار حنی ضعف خسائل الله أن يقويه قوله تنی سار اثنی عشر الف سنة ولم يقتنع قابية من قوايم العرش ، وقال جعفر الصادق عليه السلام ما من مون ته وله مثال في العرش فاذا أتتغل المون بالركوع والسجود أشتغل مثاله مثل ذلك فعند ذلك تراه الملائكة فيصلون عليه ويستغفرون له وأذا أشتغل العبد بمعتدية أرخى الله تعالى على منداله ستا لئلا تطلع الملائكة عليها وعن تأويل قوله صلعم با من أظهر الجميل وسنر التبريج دعا
