صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/63

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الروح وروح of تحت الارض السابعة ورأسه انتهى إلى أركان قوايم العرش وبين عينيه لوح جوهر فاذا أراد الله تعالى أن يجدت في عباده أما أمر القلم أن تخت في اللوح هر أدني اللوح الى أسراشيل فيكون بين عينية ثم هو ينتهي الى ميكائيل عم وله اعوان في جميع العالم حتى على الاركان وألمولدات ينفخون ارواحنا فيها فني معدنا ونبات وحيوانا و القوی الت بها صلاحها وحياتها وببطلانها فسادها وفتاوای ومن جبريل عليه السلام هو أمين الوحي وخازن القدس ويقال له أيضا القدس والناموس الأكبر وطاوس الملايكة و جاء في الخبر أن الله تعاني اذا تكلم بالوحي مع أهل السماء سلسلة كتر السلسلة على الصفاء فيصعقون ولا يزالون كذلک حنفی تاني جبريل فاذا جاءهم فزع و قلوبهم فيقولون ما ذا قال ربك يقول لخلق فينادون ق لحق، وجاء في البر أيضا أن النبي صلعم قال جبريل أني أحب أن أراك على صورتك في صورتك فقال أنك لا تطيق ذلك فقال النبي صلعم بلي أرفی خواهد بالبقيع في ليلة مقمرة فاتاه فنظر التبت عدم فاذا هو قد سد الافاق فوقع مغشيا عليه فلما فان عل جبريل الى صورته الأونی فقال صلعم ما ظننت أن أحدا من خلق الله تعالى هكذا فقال له جبريل عدم کیف تو رايت أسرافيل وأن العرش لعلى كفاء وأن رجليه قد مزقت تخوم الأرض السفلى وأنه ليتساغر من عظمة الله تعالی حتی بصبر کالوضع وهو العصفور الصغيرة وقال كعب الاعتبار رده أن جبريل عم من أفضل الملايكة لة ست أجادة في كل واحد ماية جناج وله وراء فلکی جناحان لا ينشرها الا عند ولاكن القرى وما نزل على رسول الله صلعم أنه لقول رسول کریم ذو قوة ساله رسول الله عن قوته. فقال رفعت قرى قوم لوط بجناحی وسعدت بها حتى مع أعلى السماء صياح ديك ثم قلبتها واعوانه موکلون على جميع العالم من ان أحداث القوى العصبية والجية الدفع النت والادی ومنهم میکاییل علیه السلام وهو موكل بالارزاق للاجساد والحكمة والمعرفة للنفوس قال كعب الاحبار رضه في المرأة السابعة البحر المسجور وغية من الملايكة ما شاء الله ومیکائیل قائم على الجدر النساجور لا يعرف وحمله وسدد أجته الا الله تعالى وهو فاه لم تكن السموات في فيه الا خردلة في کے ولو أشرف على أهل السموات والارضين لاحترقوا من نوره وله أعوان موكلون على جميع العائم من شانير أحداث قوة الدهون في الاركان والمولدات اند l, Tl. h