صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/64

(۵۸) نگین ب وغدر وا ة بها الوصول الى الغابات وبلوغ المال في البنات وال، ألمونن، ومنهم عزراييل عليه السلام و مسكن الحركات ومفرش الارواح = الأجساد قال كعب الاحبار رضه عزرائيل في سماء الدنيا وخلق الله تعالی رجليه في خوم الارضين دراسة في السماء العليا ووجهه مقابل اللوح محفوظ وله أعوان بعدد من يموت وخلق كلهم بين عينيه لا يقبعض روح مخلوق بعد ان بیستوفي رزقه وينقصی اجاء ، وعن أسلم أن به جم عام سال ملکی الموت وقال له ما ذا تصنع أذا كانت نفس بالشرق ونفس بالمغرب ووقع الوباء بار وألقى الرجفان باخرى فقال أدعو الارواح باذن الله، فتكون بين أصبعي فساتين ، وعن وهب بن منبه أن سليمان بن داود عدم تمت أن بری ملک الموت ليتخذه صديقا فلم يشعر سليمان حتى أتاه كانه خرج من تحت سريره فقال له سليمان من اذن فقال ملك الموت فصعق سليمان فلما رأی ملک الموت ذلك قال اللهم ان عيد سليمان تمناني وقد نزل به ما نري اللهم اني اسالك ان تقوية على روبن فاوحى الله اليه ان ضع يده على حيدره فقعسل ذلك فائق سليمان وقال يا ملك الموت أني أراك عظيم خلق و الملايكة مثلك فقال والذي بعثك بالحق نبينا أن رجلى الساعة على منکی ملک قد جاوز رأسه السموات السبع وأرتفع فوق ذلك بمسيرة الف عامر ورجلاه قد جاوزنا الثريا بمسيرة خمسمائة عام وهو نان خاه رافع تونه باسط يده فلو أنن الله أن يطبق شفته العليا والسقلي لاطين على ما بين السماء والارض فقال سلیمان لقد وحقن أم عظيما فقال يا نبي الله كيف لو وصفت غيره من الملايكة في عظم خلقهم بل كيف لو رأتني على ورق ألق أقمت بها روح تلغار فقال سليمان جئتني زأب أو تابتا فقال لا بل زاير فصار سلیمان صديقا ملك الموت وكان بانيه كل خميس وبقعد ألى أن تزول الشمس ، فقالی . له سليمان يوما أني أراك لا تعدل بين الناس تاخذ هذا وتاع هنا فقالی نيس المسؤول أعلم من المسايل أنها في كتب فيها أسماء المقبوتين تلقى ليلة الست وفي ليلة النصف من شعبان الى السنة القابلة فاما على التوحيد فاقبت ارواحهم بيمين في حيرة بيضاء مغموسة في المسكي وترفع أرواحهم عليين وأما أهل اتلغي فأنبت أرواحهم بشمالي في سربال من قطران وتنزل أرواحهم الى جين وأمره إلى عالم الغيب والشهادة شبيهديهم بما كانوا يعلون ، خيمة قال دخل ملک الموت على سليمان بن داود عدم فجعل ينظر إلى أحد من جلسائه وبيدهم النظر اليه فلما خرج ملک الموت ول الی وان لاش من