صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/68

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اسامة شن الله عز و جل تو کنم في سلاحهم تعميموني فالوا كيف يكون هذا وحن تسبح بحمدك ونقدس لكن قال اختاروا منكم ملكيين اختاروا هاروت وماروت نمر أبها الى الارض وركبت فيهما شهوات بني أدم ومثلت لهما نا عصما مشتی واقعا المعية خيرا بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة فنظر احدها الى صاحبه فقال ما تقول قال أنغول عذاب الدنيا بينقطع وعذاب الآخرة لا ينقطع فاختار عذاب الدنيا فيها اللذان نيا أثلا، في كتابه وما انزل على الملكين ببابل شماروت وماروت، وفي رواية أخرى قال لهما أني أرسل رسولا إلى الناس وليس بيني وبينكما رسول اذنك ولا تشر كا بني شيئا ولا تقتلا ولا تسرقا ولا تونيسا قال کعب با اسنکلا يومهما الذي نزلا فيه حتى أتيا بما حرم الله عليهمای ومنهم الملايكة الموكلون بالكائنات ثمر ملايكة شاني أحلام الابقات وديع الفساد عنها وقد وكل بكل فرد من أفرادها من الملايكة ما شاء الله ، روی أبو النبی صلعم أنه قال وكل بالمون ماية وستون ملكا يذبون عنه ما لا يقدر عليه من ذلك بائیدو سبعة أملاک بذبون عنه كما يذب الذباب عن قصعة العسل في اليوم الصايغ واشا الماية وستون خام عرفه النبی صلعم بنور النبوية كلنا نمتلى أمير التغذى فأنه جهة مشتركة بين النبات والحيوان وانت نقيس عليه غيره من امهات شنقول أن شيئا من الغذاء لا يصير جزرة من المنغنی نی تل فيه سبع عد المبيتة هذا افته إلى عشيرة الى مابينة ومعنى التغي ان يقوم جز من العناد المتغتی ويقوم تقام قد تلف فان الغذاء جهاد 3 دما و وعظمأ بنفسة كما ان البر بنفسه شعبنا وجينا ورغيفا حتى تعمل فيه انتاع فصتاع الظاهر وناس ومتاع الباطن ملاية فقد أسبغ الله علي ذبية قلادة وباطنة ناقول اولا لا بد من ملک جذب الغذاء الى جوار أتلتحم والعضم فان الغذاء لا يتحرك بنفسه ولا بد من ثان بسکه حنی تعل فيه لحرارة تغير فاتر لا بد من نالت بكسبها صورة الحم ثمر لا بد من رابع يدفع القدر الفاضل عن الغذاء ثم لا بد من خامس بين العلم والتمر والعنت وما يليق بها بت ان سادس ياصق ما اكتسب صفة العظم بائعهم وما اكتسب حيفة أئلم باللحم ثم لا بد من سابع بيع المقادير في الالحاق شيلحق بالمستدير ما لا ببطل استدارنه وبائعين ما لا يبطل عرضه وبالجوف ما لا يبطل تجويفه حفظ كل واحد على قدر حاجته وبديع الزايد قانہ تو جمع على الانغان الغذاء مثل ما يجمع على الفخده توت الصورة بل ينبغي أن يسوق السی بخیر لا يسهر