صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/69

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تبقى $ الاحتفان رقيقها الى المدة حمافيها واشى ألاتخاذ غلبتها الى العامر صدیپا مع مراعات ألقدر والشكل واد بحالت الصورة خلو لم يراع هذا المكي وسذا القسط فساق الغذاء الى جميع ألبان ولم يسن إلى أحدى الرجلين من تلك الرجل كما كانت في حال الصغر وكبر جميع البدن شتری شنا في ضخامة رجل وعايه رجل كانها رجل حبي فلا ينتفع بنفسه البته مراعات هذه الهندسة في المقدمة موحدة إلى هذ الملكي، فهذه حال بعض الملايكة الموكلين ببدن بنی آدم کم مشتغلون بك وانت في النوم أو تتردد في انغفلة م يصلحون الغذاء في بانك ولا خبر نکنی منم وان تعمدوا ذمة الله لا خوشا وهكذا حال اللينات ا ن شی وقد وكل به ملکي او ملايكة والله الموفق للصواب 4 النظر الثاني عشر في الزمان ، زعموا أن أثمان مقدار مدة الفلك وهذا على رأی أرسطاطاليس واجابه وعند جمهور غيرة مرور الايام والليالي قمر مقدار حركة الفلك بينقسم الى القرون والفقين إلى السنين والمسنين الى الشور والشهور الى الايام والايام الى الساعات والساعات الى الاوقات والزمان هو أنفس راس مال به يكسب كل سعادة وأنه بضم كل شيئا غشيما وزمانکی عمرك وأنه مقدار معلوم عند الله تعالى وأنه لم يكن معلوما عندك وما منا، الا كمساعة دیسی ساع في قطعها قوي على السبب لا يفني طرفة عين وكل سنة منزل وكل شهر کبد وكل أسبوع كفرس وكل يوم ميل وكل نفس كخطوة يا اجمل انقلاعها ولو كانت بعيدة وما اسم ع زوالها ولو كانت كر لقمان متن مديدة ، وكما أعتقدوا أن الحوادث أسبابها أوضاع الافلاک فلذلك كانوا دائما يشكون من الزمان من الدهر كقول القايل ومن بنات الدهر من حيث لا أری فكيف بمن برمی وئیس برام ولو انها نبل اذا لا تق تنها ونلننی ارمی بغیر سهام نتا ورد الشمع نبه على أن الأمر ليس كما يعتقدون بل لأوادث بقنساء اللہ وقدره وقال صلعم لا تسبوا انحه فان الحر هو الله، وقد ذهب بعم ألناس الى أن الزمان كان صالحا في أوله وفسد في أخره وان هذا أشار المتنبي لما قل أن الزمان بنود في تنبيهية فسم وأتيناه على الهرم ، القول في الليالي والأيام ، أما اليوم فهو الزمان الذي يقع ما بين طلوع الفجر غروب الشمس وأما الليل فهو الزمان الذي يقع ما بين غروب الشمس الانات e ,الابات، 4، {* 5