صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/73

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

رو الهدف أن تعالى خرم الحديث ورد فيه ويوم سبعة وعشرين منه لفضيلة ليلته . شعبان تغنيلة ليلته ويوم سبعة عشر من رمضان لغتيلة ليلته ويوم الفطر معمول العتق من النار فيه والايام المعلومات لانها أصب الأيام إلى الله تعالی ويوم عرفة لاحاديث وردت فيه ويوم الاحي لأن الناس فيه أضياف الله ويوم الجمعة والاثنين والخميس وقد مر ذكرها، واما اللبائی ناول ليلة من وليلة عاشوراء واول ليلة من رجب وليلة النصف منه الامور ذكرت في أيامها ونيلة سبع وعشرين منه وفي ليلة المعراج وليلة النصف من شعبسان و نيلة الصنا وخمس بن أوقات العشر الأخير من رمضان ان فيها ليلة القدر وليلة سبع وعشرين من رمضان و ليلة حبتها يوم الفنان بيوم التقی أجعان وليلة العيدين نحديت ورد فيها، فهذه اوات لا ينبغي تطالبه خير أن يغفل عنها خانها مواسم الخيرات ومشان التجارات ولا خفي على العاقل أن التاجر من غفل عن ألمواسم ثم نربح مثل ربح من لم يغفل والله الموفق للرشاد القول في الشهور، أعلم أن لكل صنف من أصناف الناس كالعرب والهم والفرس و قبط والترك والهند والزنج شهورا تلن ألشهور المستعمل في زماننا شهور عرب والروم والغرس فاقتتمرن على ذكر شهور ولاء مع بعت نصابیات۔ وخصاصها عند أصحابها وما فيها من المواسم والأعياده فصل في شهور العرب ، ألنني عندهم عبارة عن الزمان الذی شو بين الهلا بين ويتفق ذلك في كل سنة من سنينلم أثنتي عشرة مرة كن سنتام تلثمانية وأربعة وخمسون يوما وكسر من يوم فجعل شهر ثلثين يوما وشهر تسعة وعشرين يوما عمارت الشهور منطبقة على أيام السنة فاذا صارت الكسور يوما زادوه في أخر في اتجة وقد نعلق بذلك التهاب الجيد حيث قال ان عدة المتدهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السموات والارض منها أربعة حرم، والانشهر رم رجب وذو القعدة وذو أنتجة وخرم وأشد فرد وتلاتة سرد ومعنی دونها محرمة زيادة تقع فيها عبادة الله تعالى فالطاعات فيها أكثر توابا والمعاصی اعظم عقابا وشذه الاشهر كانت محرمة في الجاهلية أيضا وكانت العرب في هذه الاستخ عن ومامتها ونقعد عن شن الغارات وكان خايف أننا من أعد أنه حتى أن الرجل لو لقی دن قتل أباه أو أخاه لم يتعرض له ، فمنذ د الان التمور وما فيها ، خه شهر میار ما قبل اتما می خرما حرمة أنغال فيه فاليوم الاولى منه معظم عند ملوك العرب بقعاون للقناة ان الدور الاول من مدن الفرس وشو لا تنهر ننزع