صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/74

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 8 ) ورفع العذاب عن اور النيروز معتبر عند السابع منه شو اليوم الذي خرج فيه بيونس عم من بدان وت وقيل أنه كان في رابع عشر ذي القعدة والعاشر منه يوم عاشوراء وهذا اليوم معظم في جميع الملك لانه يوم تاب الله فيه على آدم واستوت فيه سفينة نوح علي جودی وفية ولد ابرهيم وموسى وعيسى وبردت النار على ابرهيم ورد الله علي يعقوب بصره وأخرج يوسف من الحب واععلی سلیمان قوم يونس وكشف الضر عن أيوب وأجيب زكرياء حسبين أستوعب جيى وهو يوم الزينة الذي غلب فيه موسى السحرة، وردی أن النبی صلعم تا قدم المدينة رای یهودها بدومون عاشوراء فسالم عنه دخبروه أنه اليوم الذي أغرق فيه فرعون وقومه وجی موسی ون معه فقال أنا أحسن لوی منم ثامر بتموم عاشوراء وكان أهل الاسلام يعظمون هذا اليوم إلى أن أتفق قتل الحسين مع كثير من أهل البيت في هذا اليوم فزعموا أن بني أمية اتخذوه عيدا فتزينوا فيه وأقاموا الضيافات وأتما الشيعية فاتخذوه بوم عزاء ينوحون فيه وبمكون واجتنبون الزينة وأهل السنة یون ان الاكتحال فيه مانع من الرمد في تلك السنة السادس عشر منه جعلت الغيلة ببيت المقدس والسابع عشر كان فيه قدوم الحساب الفيل خارسل الله عليم في أبابيله صقر قيل أنها ستمی صفرا لان الرباع كلها كانت تسفر عن أهلها لان اهلها ذهبت القتال لانقضاء الأشهر الحرم تقام في الموسم قایم وقال أن الهکمر قد حرم صفرا فرمود والنمسا فعلوا ذلك لان العرب كانوا اصحاب حروب وغارات خشق عليم تركها ثلثة اشهر متواليات فتساووا واخرو تحریم حرم الى صفر فذلك قوله تعالى أتما اننسیی زيادة في الكفر يتم به الذين كفروا بتونه عاما ويحترمونه الناس إلى أن القعود في هذا الشهر أولى من الحركة وقد روي عن النبي صلعم أنه قال من بشرف بخروج صفر ابشره بالجة، اليوم الاول منه عيد بني أمية أدخل فيه رأس سيين عم مدينة دمشق ووسع ببین بدی یزید فانشد عني الابيات لست من خندق أن تم انتقم من بني أجد ما كان عمل تبين أشياخی ببدر شهدوا جرع الخروج من وقع الاشلی في العشرين منه رد رأس الحسين الى مكان جتنه وترك المامون لبس الخضرة وعاد الى السواد بعد ما نبستها خمسة أشهر ونتفاء الثالث والعشرين منه د الامر بني عامر وجلس السياج بالخلافة بعد أن تبہ ، ثلثة أشهر عاما الاية ذهب جمهور