حال کیمپس الشهور فطريقه أن يأخذ سنين الهجرة التامة وبراد عليها أربعة وبلفی ثمانية ثمانية يا بقی بدخل به في شن المحمول وياخذ ما كياله من أی شهر اراد فهو أول ذلك الشهر والدول في الوجه الاخر وعده تورة فلکی اتنين ثلاثة اربعة خمسة سنة سبعة ثمانية خرم | الأربعاء السبت الاتنين الأحد الثلثاء الجمعة الاثنين حفر الجمعة الاحد الثلثاء السبت الاتنين الخميس الأسد الأربعاء ربيع الاول السيد الثلثاء الخميس الاحد الأربعاء الجمعة الاثنين الخميس | ربع الاخ الانبين السبت الثلثاء المجمعة الاحد الاربعاء السبت
- دی الاولى التلنساء الجمعة الأحد الأربعاء السبت الاثنين الخميس | الأحدا
جمادی الاخر الخميس الأحد الثلثاء الجمعة الاثنين الاربعاء السبت الثلاثاء رجب جمع الاثنين الاربعاء السبت الثلثاء الخميس الاحد الاربعاء شعبان الاحد الاربعاء الجمعة الاثنين والخميس السبت انثلثاء الجمعة رمتنان الثلثاء الخميس السبت انثلثاء الجمعة الاحد الاربع |ابات شوالي الأربعاء المعمر بن الاثنين امس الاحد الثلثاء الجمعة الاثنين القعدة خميس الاحد الثلثاء لمعة الاتنين الاربعاء السبت الثلثاء ذو لحية السبت النلنساء الخميس | الاحد الاربعاء الجمعة الاثنين قال جعفر الصادق أذا أشكل عليكي أول يوم من شهر رمضان فهد الخامس من ألبوم الذي صمته في العام الماضي فانه أول يوم من شهر رمضان المقبل وقد أمن ذلك بعضم خمسين سنة وكان يستای فصل في شهور الروم، في مختلفة العدد لانه أرادوا أن تكون شهور متساوية مسير الشمس وحركات الشمس مختلفة في أرباع السنة فبعتها أكثر أياما من البعض على ما نطقت به الارصاد القديمة ولديثة فلهذا جعلوا بعض الشهور ثلاثين وبعتها أحد وثلاثين وبعضها ثمانية وعشرين قاعطوا كل تشنه ما كان يستحقه حتى صار المجموع "تالاثمائة وخمسة وستين يوما وهذا مجموع أيام سنتيم وقد وضعوها على هذا الوجه تشرين الأولى لا تشرين التافی کتی کانون الاول لا كنون النافي لا شباط کع أذار نيسان لي أيار حزيران کی تموز آب 5 ايلول کلیه وقد جمعها الشاعر في هذين البيتين فقالی فتشرين الثاني وايلول ونيسان تلاثون ثلاثون سواء وشریران شباط خق بالنقص وذاك النقص بومان وباقيها ثلاثين يوما واحدا كان ثلاثمائة وستين يوما وجعلوا خمسة في اخر السنة m) a.b.a.f شم
