صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/84

(۷۸) 4 أيار أحمد وثلاثون يوما في اليوم الاول منه ذكر ان أرميا النبي عم، التافی دیر النعالب ، الثنائت ذكر أن ثوب أثني عمر ، السابع عيد الصليب ، التاسع ذكر أن شعیب النبی عم، الحادي عشر أول البوارج، الخامس عشر عيد الورد المستحدث، السادس عشر تهييج الظباء وتنقطع ألمانة ويطيب ركوب الاحر وذكر ان زكرياء النبی عم، الثالث والعشر ببون فکران شمعون صاحب العجايب الرابع والعشرين ترتفع الطواعين باذن الله وبحمد الزرع وبركب البحر ونبد السمایم ونهب أنشمال وبسود العنب وتنبين زيادة نيل مشر وتهب الدبور أيضا، للخامس والعشرين عبد الورد وشريكنا السنبل، التاسع والعشرين سبت القيامة ، الحادي والثلاثيين صوم الساكن ؟ حزيران ثلاثون يوما في اليوم الأول منه ذكر أن حزقيل الذي عم، الرابع جمعة الذهب، ادی عشر نیروز خليفة ببغداد فية اللعب ورش الماء وغيره ما هو مشهور، السادس عشر يتنفس ذیل متر وتغير المياه ، الثامن عشر غابة طول النهار وقصر الليل وهو الامتلام الاكبر تعظمه العرب والعجم وهو الانقلاب الصبغي، الثاني والعشرين بوضع المخجل في الزرع وتدرک الفاكهة والمحلية والتين والعنب ويشتد ، الخامس والعشرين مولد يحيى بن زكرياء عم وابتداء السجايم بالهبوب أشد وخمسين يوما ويمتد جیحون ، الثامن والعشرين آخر ألبوارح ، التاسع والعشرين بنظير أصحاب التجارب بهشهر فان كثر فيه الندا قالوا بنت النيل وان لم يكتر قالوا لا ينته تموز أحد وثلاثون يوما في الخامس تطلع الشعري ويفرق باذن الله تعالى يوم طلوع بها ما يصلح في تلك السنة وما بعد على زيمم وننكه أن حجاب الغلادة من العجم ياخذون لوحا قبل طلوع الشعر بسبع ليال ويزرعون عليه أسمنان لبوب فاذا كانت الليلة أة تطلع فيها الشعري وصنعوا ذلك . اللوح فوق سطح في مكان مرتفع لا يحول بينه وبين السماء نتي ما أصبح مخصرة فهو الذي بيصلح في تلك السنة وما أصبح مصغرة فهو الذي يفسد فيها وكذلك كانت تفعل الفرس السابع بيوت للماد، العساشي يقوم سوق بحري، الثاني عشر أول أيام الباحور وانها سبعة أيام متوالية يستدلون بکت منها على شهر من أشهر الخريف والشناء من تغيرات وتلون وزوا أنها للسنة كابالم الجران للارض وان حال كل شهر من تلك الانشهر کيوم من تلك الايام اولها كاولها وأخرها كاخها من التغيرات، الرابع والعشرين تشتت دولة روبرتفع الشلماعون ويكتر الرمد ويودع البطين الشتوي والجزر والذرة 4 بوم