صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/88

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 8 ) شه في أبه» موافق لاسم الشهر و مهر و أسم الشهم وكانت الاكاسية في هذا اليوم يلبسون أبناء تاج الذهب الذي عليه صورة الشمس وعجنها الدايرة عليها لان مهر اسم الشمس وذكروا أن في هذا اليوم خرج أفريدون بعد أن أهلك الضحاك بيوراسف كل من كان ينتسب الي جمشيد وفريدون وضعته غار وتركنه فنانتيه بقوة وحش ترضعه حتی وتب على المناک وطرده واخرج أفريدون ونلت الملايكة لعون افريدون وذكروا أن في هذا اليوم دحسی الأرض وجعل الاجساد قرار الارواح وقالوا من اكل المهرجان شيئا من أثمان وتشتم ماء الورد دفع عنه وفات كثيرة واليوم الحادي والعشرون هو رام روز وهو اليوم الذي ظفر افريدون بالتاكي وأسره فقال لأخريدون لا تقتلنى فاجابه الى ذلك وحبسه بجبل دنباوند) آبان ماه اليوم العاشر منه أبان روز عید پستی بان كلن لاتفاق الاسمين قالوا فيه أمر بعبارة الارض وحفر أنهارها وأتصل للبي بالاقليم السبعة وخمسة الاخيرة من هذا الشهر أولها اشتاد روز يستمي الغروردجان فيها كانوا يضعون اختتام في نواويس الموتى والاشربة على ظهور البيوت بيزعمون أن أرواح مونام تخرج في هذه الأيام من موضع ثوابها وعقابها نتانیها وتنشف قوتها ويدخنون بيونعم بائیسن لنستلة ألموني براجنة ، ثم وقع بينام اختلاف نزعم بعضهم أنها لمسة الاخيرة من ابان ماه وزعم بعتم أنها لخمسة الاخيرة من اذر ماه فاخذوا بجميعها تاكيد أن هو ركن من أركان دينهم ، در تعاه اليوم الاول منه هو يوم هرمز فيه ركوب الكوسج وهو عادة جت من رجل كوس مشکی كان بفارس يركب في هذا اليوم جارا في المار من الشباب ويتناول الاطبة طارة وبطلى بدنه بالادوية ويظهر للناس ان عنده حرة شديدة وباخذ بيده مروحة ينوح بها ويقول لمر والناس يضحكون منه وبيشون عليه الماء ويرمونه بالثلج والجليد فيصيب بذلك منم منفعة وتوارث ذلك عقبه منه وبقي الى ان ضرب السلطان عليه ضربة وكان مع انکوسج نقيع المغمة في العين الامر يكطع به تياب من أمر وزعموا أن في هذا اليوم أماخر چ جم اللولو من الجسم ولم يكن قبله يعرف ذلك قالوا انه يوم قاضی الله فيه الخير والشي وزنوا أن من طعم صبيحة هذا اليوم قبل الكلام سغرجة وشم آنجا سعد في عامر سنته ، واليوم التاسع هو اندر روز عید پستی در جشن لاتفاق الاسمين وفيه أصطلوا بالنار وانر أسمر الملك الموكل بجميع النيران وقد أمی زرادشت أن تزار في هذا اليوم بيوت که بشی