صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/90

( ۸۳ ) زن فیروز جد أن الشناء خرج من جهنم الى الدنيا في هذا اليوم والناس يوحدون نبرانا وباحرون قرابين ليدفعوا مضرته حتى صار من رسم الملوك في هذه الليلة ايقاد النيران وارسال الوحوش والطيور مشددة فيها باخات من الشوك المشتعلة والشرب واللهی، واليوم الثلنون هوانیران روز عید بستی آبريز كان باصغهان وتفسيره صب الماء والسبب فيه أن القتلر احتسب في أنوشروان وأجدب الناس شترک فیروز خراج في تلك السنين وفل ڈریسن واستدان من بيوت النيران وجبتناد بها على الرعية وتقدم تفقد الوائح الولد نی نهم بهمن في تلك السنين أحد جوعا ثم ستي ودعا الله تعالی بازالة ذلك هل الدنيا ودخل بيت النار وادار یدیه وساعديه حول أللهيب وضمه الى صدره ثلاث مرات حتمر الصديق صديقه وبلغ اللهيب حبيته ولم تحترق وكان ذا لحية كتة ثم قال الهي أن كان احتباس القط من أجل سود سیرتی شدین کی سنی اخلع نفسي وان كان تغيری شازنه وبين لي ولاهل الدنيا ذلك وجد عليم بالمحار ثم خرج من بين النار فارتفعت حابة وأقبلش بامحارم بعهد مثلها غزارة ذایقی فیروز باجابة دعائه وجرت المياه في السرادق وخيام وكان الناس يعتب بعضهم بعضا فرحا وسرورا فصار فنکه سنة لمر إلى هذا الوغتی اسفندارمذ ماء اليوم الخامس منه هو اسفندارمذ روز عید الاتفاق الأمين ومعناه العقل ولم واسفندارمذ اسم الملك الموكل بالارض والمرأة الصالحة للخيرة حبة لزوجها وهذا العيد خاص للرجال والمساء جنسن بعضالم الى بعض ويتخذون فيما بين العهود وقد بقي هذا باحفهان دالری وسایر بلاد بال يسمونه مرد كيران ويعرف هذا اليوم أيضا يكتب الرقاع لدفع الهوام والحشرات فيكتبون من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس الرقية المعروفة ويلزقون ثلثا منها على جدران الثلاثة من البيت ويتركون لجدار المقابل لشکر البيت، واليوم الحادي عشر هو يوم خبر اول انكهنبار الثاني وفيه خلق الله تعالى الماء ، واليوم التاسع عشر فروردین روز بدهی نوروز الأنهار والمياه الجارية يشرحون فيه الماورد والطيب وغير ذلک الغول في السنين، السنة عند العليا والروم والغرس اثنا عشر شهرا وأربعة فصول بالاتفاق تلن أيام السنة عندهم متفاوتة لان العرب تجعل شهورها على مدار الاعلة شايامها ثلثمائة وأربعة وخمسون يوما والروم جعلوا شهر دور الشمس وأيام سنتتم ثلثمائة وخمسة وستون لان في هذه المتة تقلع الشمس دايرة الغلكت وأما الغرس فانام بيعتين كل ثانين بوما شهرا قابیم سنتم ثلنهاية