ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(۱) ویر وى : يطيروا على اعجاز (٢) ویروی : تشا
(۳) ویروى : لا حصون بارضنا (٤) وفي رواية : يلقى
(٥) الرائدات المختلفات. والمراد ان الذي يرتبطونه من المال هو الخيـل لا الابل والغنم وانها تختلف فيما بين بيوتهم لكثرتها وهم اصحاب غارات . وقوله : ( كمعزى الحجاز اعوزتها) الاجود ان يضمر ( قد ) معها اي قد اعوزتها الزرائب ليقرب بناء الماضي من الحال والتقدير تراها مشابهة لمعزي الحجاز وقد عدمت محابسها فهي ترود. والزرب والزريبة واحد ويقال اعوزه الدهر وافقره واعوز الرجل اذا ساءت حاله
(٦) الغبوق والصبوح ما يشرب بالعشيّ والغداة كالفطور والسحور، وهو يحتمل وجهين احدهما ان يريد انها تسقى اللبن غدوا وعشيّا ويكون الاحلاب جمع حلب مصدر حلبت والمراد المحلوب فجمعه لاختلافها ويكون قوله : ( فهن من التعداء ) كلاما مستانقا والمعنى انها تصنع وتضمّر . والوجه الآخر ان يريد انها تعدّى غدوا وعشيا ويكون احلاب بمعنى اشواط يقال : احلب فرسك "قرنا او قرنين و يشهد هذا قوله : ( فهن من التعداء قب شوازب ). وتحقيق الكلام انه جمل صبوحهن وغبوقهن الاعداء في اول النهار وآخره لتضمر كما قال ابو تمّام : تعليقها الاسراج والالجام
(۷) فوارسها مبتدأ ومن تyلب ابنة وائل خبره وحماة خبر ثان. ويجوز أن يكون ( من تغلب