صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/103

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عن أبي الدرداء رفعه موت العالم مصيبة لاتجبر وثلمة لاتسد وموت قبيلة أيسر من موت عالم وهو نجم طمس ومنها ما أخرجه الديلمي عن ابن عمر بلفظ ماقبض الله عالما إلا كان ثغرة في الإسلام لاتسد ومنها مارواه البزار عن عائشة موت العالم ثلمة لاتسد ما اختلف الليل والنهار وثبت في صحيح الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى ( أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها ) قال موت علمائها وفقهائها ومنها مارواه البيهقي عن أبي جعفر أنه قال هوت عالم أحب الى ابليس من موت سبعين عابد؟ . ٢٧٤ – (اذا مدح المؤمن في وجهه رباالايمان في قلبه) رواه الطبراني والحاكم أسامة بسند ضعیف . 94 ۲۷۰ - (اذا مدح الفاسق غضب الرب واهتز لذلك العرش ) رواه أبو يعلى والبيهقي عن أنس ورواه ابن عدي عن ابن بريدة , ٢٧٦ -- (اذا مات صاحب بدعة فقد فتح فى الاسلام فتح ) رواه الديلي عن أنس وكذا الخطيب عنه لكنه منكر كما في الجامع الكبير ۲۷۷ -- ( اذا مات ابن آدم ـ وفي رواية الانسان ـ انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له) رواه أبوداود والترهي والنسائي والبخاري في الأدب المفرد عن أبي هريرة ، وزاد بعضهم على ذلك أنساء وردت في أحاديث ونظم الجميع الجلال السيوطي بقوله : اذا مات ابن آدم ليس بحرى عليه من خصال غير شر علوم بنها ودعا. نجل وشرس النخل والصدقات تورى وراثة مصحف ورباط ثغر وحفر البــر او اجراء غير وبيت للغريب بناه بأرى أليه أو بناء محل ذكر و تعليم قرآن كريم فخذه من أحاديث بمصر ۲۷۸ -- ( اذا مررتم : رياض الجنة فارتعوا قالوا رها روافض انه قال حات الذكر) رواه أحمد والترمذي والبيهقي من أنس ، قال في الجامع الكبير ودي حسن .