صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/105

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

قبل الهجرة فوزن لي فارجح ، وقال الحاكم إن أبا صفوان كنية سويد بن قيس وهو صحابي من الأنصار ، والحديث صحيح على شرط مسلم ، قال في المقاصد والرواية المسمى فيها مالك بن عميرة ترد عليه فالمعتمد أنهما متغايران . ۲۸۳ – ( إذا وسع الله فأوسعوا ) رواه البخاري عن أبي هريرة مرفوعا ثم قال ان رجلا سأل عمر بن الخطاب فذكره ، وهو عند مسلم من حديث اسماعیل بن علية مقتصرا على المرفوع ، ورواه أبو نعيم وابن لال وغيرهما عن ابن عمر مرفوعا ان المؤمن أخذ عن الله أدباً حسنا إذا وسع عليه وسع على نفسه وإذا أمسك عليه أمسك، ورواه ابن حبان عن أبي هريرة بلفظ اذا وسع الله عسكم فأوسعرا على أنفسكم ـ الحديث ، ومما يناسب المقام قولى : - حالي لين قالوا قبضت يديك بخلا ولم تتفق كاشان الرجال أقول لهم أخلائي ذروني قاتفاق على مقدار ٢٨٤ – ( إذا وضع عشاء أحدكم وأقيمت الصلاة فايدؤا بالعشاء ولا يسجل حتى يفرغ منه ) اتفقا عليه ، وكذا أحمد وأبو داود عن ابن عمر وتقدم الكلام عليه مبسوطا في: اذا حضر العشاء . ۲۸۰ ... ( إذا وعد أحدكم فلا يخلف ) رواه أحمد بن مريع والحسن بن سفيان وأبو يعلى في مسانيدهم وآخرون ، منهم الحاكم عن أنس مربودا قال السخاري وله طرق بينتها في جزء التماس السعد . ٢٨٦ -- ( اذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ت ه ه ا آخر جناحيه داء وفي الآخر شفاء) رواه البخاري وابن ماسه عن أو هريرة وأن داود وابن حبان نحوه وزاد فانه يتقى بجناحه الذي فيه الداء ورواد أحمر النسائي والحاكم عن أبي سعيد بلفظ اذا وقع الذباب في اناء أحدكم فليمة!. فيه فان في أحسن صاحبه سمها وفي الآخر شفاء وأنه يقدم السم ويؤخر التمعا ، قال العاري وحديث - وقع الذباب في اناء أحدكم فامقلوه صحيح قال وأها فامقلوه سم النقاوم فمصنوع ومر نوع