صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/152

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

YEA لاعمل الا بالنية وهو فرد باعتبار أوله اذ لم يصح الاعز عمر مشهور باعتبار آخره . 433 - ( أعينوا الشاري ) قال في التميز لا أصل له بهذا اللفظ ، وكذا قولهم المشترى معان لا أصل له ، وقال السخاوى حديث أعينوا الشاري لا أصل له بهذا اللفظ ، نعم عندالديلي عن أنس رفعه ألا أبلغوا الباعة والسوقة أن كثرة القوم في بضائعهم من قلة الرحمة وقساوة القلب ارحم من تبعه وأرحم من تشتري منه فانما المسلمون إخوة أرحم الناس يرحمك الله من لا يرحم لا يرحم 433 - ( أعوذ بالله من عمادة صماء ) أي لاعذبة لها قال الجلال السيوطي لا أصل له . 434- ( أعوذ بالله من غضب الحليم ) ليس بحديث كما زعمه بعضهم ٤٣٥- ( أعوان الظلمة كلاب النار ) رواه أبو نعيم عن ابن عمر وهو ضعيف . + . . ( حرف الهمزة مع الغين المعجمة - 436 – ( إغتنم خمسا قبل خمس حياتك قبل موتك وصحتك قبل سقمك وفراغك قبل شغلك وشبابك قبل هرمك وغناك قبل فقرك ) رواه الحاكمو صححه والبيهقي عن ابن عباس قال قاله رسول اللہ صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه ، وهو عند أحمد في الزهد والبيهقي عن عمرو بن میمون مرسلا 437 – ( أغد عالما أو متعلما أو مستمعا أومحبا ولاتكن الخامسة فتهلك ) رواه البيهقي وابن عبد البر من حديث عطاء بن مسلم الخفاف عن أبي بكرة مرفوعا بسند ضعیف کہا قال الحافظ أبو زرعة العراقي ، وإن قال البيشي رجاله موثقون وفيه قال عطار قال لي مسعر بإعطاء زدتنا في هذا الحديث زيادة لم تكن في أيدينا قال أين ! لنامسة معاداة العلماء وبغضهم ومن لم يحبهم فقد أبغضهم أو قارب وفيه البلاك ، وعندالبيهقي في آخره بأعطا. ويل لمن لم يكن فيه واحدة منهن ، وقال ان عطاء تفرد به ، ويروي عن ابن مسعود وأبي الدرداء من قولها ، ولفظ أبي الدرداء