صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/198

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

١٩٤ ان الله تولى عنكم السرائر ودفع عنكم بالبينات اتنهي ، وقال النجم وفي البخاري عن عمر انما كانوا بالوحي على عهد رسول اللہ صلى الله عليه وسلم وان الوحي قد انقطع وانما نأخذكم الآن بما ظهر لنا من أعمالكم . ٥٨٦ – ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) رواه مسلم عن أبي هريرة ، زاد فمن قال لا إله الا الله فقد عصم منى ماله ونفسه الا بحقه ، وفى لفظ عند الشيخين وأبي داود والترمذي أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله والى رسول الله فاذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله ، قال الحافظ السيوطي في الجامع الصغير وهو متواتر . ٥٨٧ -- ( أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله وان أفضل الهدى هدى محمد وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار) رواه أحمد ومسلم والنسائي وابن ماجه عن جابر ، واختلف في أول من نطق بأما بعد على أقوال : فقيل آدم ، وقيل يعقوب ، وقيل يعرب بن قحطان ، وقيل سحبان بن وائل ، وقيل كعب بن لؤى ، وقيل قس بن ساعـدة ، وقيل داود وهو أقربها ، وقد نظم ذلك بعضهم فقال : المختلف أما بعد من كان ناطقا بها عــد أقوال وداود أقرب ( أمر الله على الرأس والعين) ليس بحديث لكنه واجب الرضا به . - چری ۰۸۹ – ( الأمر الى الله ) ليس بحديث لكن معناه صحيح - ۰۹۰ – ( أمرنا رسول اللہ صلى الله عليه وسلم أن تنزل الناس منازلهم ) رواه مسلم تعليقا في مقدمة صحيحه فقال يذكر عن عائشة قالت أمرنا رسول اللہ صلى الله عليه وسلم الحديث ، ر ووصله أبو نعيم في المستخرج وأبو داود وابن خزيمة والبزار وأبو يعلى والبيهقي في الأدب والعسكري في الأمثال وغيرهم من حديث ميمون بن ابي شبيب أنه قال جاء سائل إلى عائشة فأمرت له بكسرة وجاء رجل ذو هيئة فأقعدته معها فقيل لظالم فعلت ذلك قالت أمرنا رسول اللہ صلى الله عليه وسلم ان نزل الناس منازلهم ، قال في اللا لي. وأعله ― F.