صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/217

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ه داود والترمذي والنسائي وابن ماجه عن أنس ، ورواه الشيخان وأحمد عن عائشة وله طرق وألفاظ أخرى - 644 – ( انما حر جهنم على أمتي كحمر الخام ) رواه الطبراني في الأوسط پسند رجاله موثقون إلا شعيب بن طلحة فالا" كثرون على توثيقه عن أبي بكر مرفوعا ، قال في المقاصد ولم أره في الوشي المعلم ولا في تلخيصه ولا في الافراد للدارقطني عن ابن عباس رفعه ان حظ أمتي من النار طول بلائها تحت التراب ، وا ض له ابن الديلي في مسنده ٦٤٥ – ( انما السلطان ظل الله ورمحه في الارض ) رواه أبو الشيخ والديلمي والبيهقي وآخرون عن أنس مرفوعا بلفظ إذا مررت بلدة ليس فيها سلطان فلا تدخلها انما السلطان - الحديث ، وفي لفظ للديلى وأبي نعيم وغيرهما عن أنس مرفوعا السلطان ظل الله ورحه في الأرض فمن نصحه ودعا له أهتدي ومن دعا عليه ولم ينصحه ضل ، قال في المقاصد وها ضعيفان ، لكن في الباب عن أبي بكر وعمر وابن عمر وأبي بكرة وأبي هريرة وغيرهم كما بينها واضحة في جز, راس الشكوك في مفاخر الملوك انتهى ، وسيأتي له طرق وألفاظ أخرى في السلطان قلل الله وقد ألف فيه السيوطي أيضا كما قال النجم 146 - ( انما شفاء العي السؤال ) رواه ابن ماجه من طريق الأوزاعي على عطاء بن أبي رباح أنه قال سمعت ابن عباس يخبر أن رجلا أصابه جرح ـ وفي رواية في رأسه ـ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم ثم أصابه احتلام فأمر بالاغتسال واغتسل فكن فمـات فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم فقال قتلوه قتلهم الله ، أو لم يكن شفاء التي السؤال ، قال عطاء وبلغنا أن رسول اللہ صلى الله عليه وسلم قال لو غسل جسده وترك رأسه حيث أصابه الجرح به ، هكذا رواه بدون واسطة بين الأوزاعي وعطاء ، وحت ابن أبي حاتم اثبات اسمعيل بن مسلم بينهما وأثبت الواسطة أيضا مع ابهام محمد ابن شعيب فقال أخبرني الاوزاعي أنه بلغه عن عطاء ، ورواه أبو داود عنه بلف - .