٢١٤ أصاب رجلا جرح في عهد رسول اللہ صلى الله عليه وسلم ثم احتلم فأمر بالاغتسال فاغتسل قات فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم فقال قتاوه قتلهم الله ألم يكن شفاء العي السؤال ، ورواه أيضا أحمد رادارمي والدارقطني ثلاثتهم عن الاوزاعي وفي الباب أيضا على وجابر . ٦٤٧- ( إنما الصبر عند الصدمة الأولى ) رواه الشيخان عن أنس ، وسيه أن النبي صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم مر بام أة تبكى على صبى لها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لها اتقي الله واصبرى ، فقالت اليك عنى فانك لم تصب بمصيبتي ولم تعرفة ، فقيل لهـا إنه النبي فاتت با به قلم بجد عنده بوابين ، فقالت لم أعرفك فذكره ، وفي لفظ للبخاري الصبر عند الصدمة الأولى وفي لفظ لم أيضا انما الصبر عند أول صدمة ، والمعنى انما العسير الكامل أو أنني تحمد عاقبته عند الصدمة الأولى . . ٦٤٨ – ( انما الماء من الماء ) رواه مسلم وأبوداود عن أبي سعيد ، ورواه أحمد والنسائي وابن ماجه عن أبي أيوب . 649--رانيا نساء شقائن الرجال) رواه أحمد وأبوداود والترمذي عن عائشة ، ورواه البزار عن أنس . قال ابن القطان هو من طريق عائشة ضعيف ، ومن طريق انس صحيح - (انما الأمل رحمة من الله لأمتي لولا الامل ما أرضعت أم ولدا ولا غرس غارس شجرا ) رواه الخطيب عن أنس . 651 - (انما الطلاق لمن أخذ بالساق ) رواه ابن ماجه من طريق ابن لبيعة عن ابن عباس قال أبو رجل فقال يارسول الله سيدي زوجني أمته وهو يريد أن يفرق بيني و بيه ' قال فصعد رسول الله صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم المنبر فقال أيها الناس مابال أحدكم يزوج عبده أمته ثم يريد أن يفرق بينهما ، ورواه الدارقطني من طريق ابن لهيعة بدون ذكرا ، عباس ، ولكن أخرجه باثباته أبو الحجاج المهى عن موسى ولفظه انما يملك الطلاق من أخذ بالساق ، وقال النجم وأخرجه الطبراني
- 10.
