صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/248

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٢٤٤ والسابع الراقي الى المراق ابن دقيق العيـد باتفاق والثامن الحسبر هو البلقيني أو سافظ الامام زين الدين وهــذه تاسعة المثين قد أنت ولا يخلف، ما الهادي وعد وقد رجوت أني المحدد فيها ففضل الله ليس بححد وآخر المتين فيهـا ياتي عيسى في الله ذو الآيات يجدد الدين لهذي الامه وفي الصلاة بعضنا قد أمه مقرر لشرعنا ويحكم بحكمنا اذ في السماء يعـلم وبعده لم يبق من مجــدد وبرفع القرآن مثـل مابدی وتكثر الأشرار والاضاعة من رفيه إلى قيام الساعة تى مع حذف أبيات . ر ان الله يستحي أن ينزع السر من أهله ) كلام يجري على السنة العامة رليس بحديث انهي ٧٤٢ -- ( أن الله يستحي أن يعذب شيبة ثابت في الاسلام ) هكذا ذكره الغزالي الدرة الفاخرة ، ورواه السيوطي في الجامع الكبير عن ابن النجار بسند ضعيف بلفظين آخرين : أحدهما أن الله ليستحي من عباده وأمته يشيبان في الإسلام يعذبها ثانيها أن الله عز وجل يستحى من ذي الشيبة اذا كان مسددا كروما للسنة أن ه قد يعطليه أنتهي ، وذكر الغزالي في الدرة الفاخرة لذلك حكاية ، قال فيها روى عن يحيى بن أكتم القاضي أنه رؤى في المنام فقيل له ما فعل الله بك فقال وتحلى بين يديه الكريمتين ثم قال ياشيخ أ.. وه فات كذا وفعلت كذا وفعلت كذا وفعلت وفعلت فقلت يارب ما هذا حدثت عنك فقال بم حدثت عنى يايدى حدثني معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة عن نبيك صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم من جبريل عليه السلام عنك ياذا الجلال والاكرام انك قلت اني استحى أن أعذب ذا شيبة شابت في الإسلام فقال يابحي صدقت وصدق الزهري وصدق معمر وصدق عروة وصدقت قلت .