صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/249

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عائشة وصدق نبي وصدق جبريل وصدقت اذهب قد غفرت لك . ٧٤٣- ( ان الله يحب معالى الأمور ويبغض سفسافها) رواه الحاكم عن سهلى ابن سعد ، ورواه أبو نعيم والطبراني وابن ماجه عن سهل أيضا بلفظ ان الله كريم يحب الكرم ويجب معالي الأخلاق ويكره سقساقها ، ورواه ابن ماجه عن طلحة وأبو نعيم عن ابن عباس بلفظ ان الله جواد يحب الجود ويحب معالى الاخلاق ويكره سفسانها ، ورواه الطبراني عن الحسن بن على يلفظ ان الله يحب معالي الأمور وأشرفها ويكره سفسافها . - ٧٤٤ – ( إن الله يبغض السائل الملحف ) رواه أبو نعيم ومن طريقه الديني عن أبي هريرة رضي الله عنه رفعه ورواه الديلي أيضاً عن ابن عباس رفعه وفي الباب عن أنس وابن عمر وابي أمامة ، وجاء في المرفوع أيضا لا يزال عبد يسألي وهو غنى حتى يخلق وجهه فهما يكون له عند الله وجه ، والمراد السائل الإنسان بالشرط المذكور وإلا فالله يحب الملحين في الدعا. . ٧٤٥- ( ان الله يتجلى للناس عامة، لابي بكر خاصة) قال "نجم رواه الحاكم و الخطيب وتعقبه عن جابر وأن مردويه عن أنس بلفظ ياأب ك ان أنه أعطاك الرضوان الاكبر قال وما الرضوان الاكبر قال ان الله يتجلى الخلق عامة ويتجلى لك خاصة انتهى ، وأقول رأيت في رسالة منسوبة لصاحب "قاموس أنه همه در الموضوعات بلفظه الأول فايراجع وليحرر (1) - ٧٤٦-- ( إن الله يقول أنا عند ظن عبدي بي أن شيرا فيه.. وإن شرا فشر رواه ابن ماجه وأبو نعيم عن والله يرفعه . ٧٤٧ – ( إن الله يحب اذا عمل أحدكم العمل أن يتقن ـ وفي لفظ عما بالسكير ) رواه أبو يعلى والعسكري عن عائشة ترفعه ، ورواد سكري ه ام أن يمكنه ، ورواه البيهقي بلفظ إن الله يحب من العامل إذا ع ن يحصن ، وروا (1) في ( انتقاد المغنى عن الحفظ والكتاب ) بعض تحر، في :2