صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/251

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۷۰- (إن الله يحب أذا أنعم على عبده نعمة أن يرى أثر نعمته على عبده ) رواه البيهقي عن عمران بن حصين مرفوعا ، وفي لفظ إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده رواه الترمذي وحسنه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا ، وقال النجم رواه أحمد عن أبي هريرة وابن أبي الدينا عن على بن ٢٤٧ زيد بن جدعان ٧٥٣- ( إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب - زاد ابن أبي شيبة - في الصلاة) رواه أحمد والبخاري وأبو داود والترمذي عن أبي هريرة بزيادة فاذا عطس أحدكم فحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول له يرحمك الله وأما التثاؤب فانما هو من الشيطان فاذا تتاعب أحدكم فليرده ما استطاع فان أحدكم اذا قال «رها» ضحك منه الشيطان . ٧٥٤-- (أن الله يدعو الناس يوم القيامة بأمهاتهم سترا منه على عباده) رواه الطبراني في الكبير عن ابن عباس رفعه ، وفي الباب عن أنس رفعه بلفظ يدعى الناس - الحديث ، وعن عائشة رضي الله عنها كذلك وكلها ضعاف ، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات ، قال في المقاصد يعارضه مارواه أبو داود بسند جيد عن أبي الدرداء رفعه انكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم نحسنوا أسماءكم إلى عند البخاري في صحيحه عن ابن عمر رفعه اذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة برفع لكل غادر لواء فيقال هذه غدرة فلان بن فلان ، نعم حديث التلقين بعد الدفن وانه يقال له يا ابن فلانة فان لم يعرف اسمها فياابن حوار أويا بن أمة الله مما يستأنس به لهذا كما بينت ذلك مع الجمع في الايضاح والتين عنب مسئلة التلقين انتهى ٧٠٥- (ان الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر )رواه الترمذي بسندحسن وكذا أحمد وابن ماجه وابن حبان والحاكم عن ابن عمر رفعه . ٧٥٦ – (ان الله لا يقبل دعاء ملحونا نقل النقى السبكي) انه أثبت وروده ، - 4