وردا أحمر الامن أراد أن يشم رائحتي قليشم الورد الأحمر ثم قال أبو الفرج المذكور اللصف الكير انتهى ، وأقول اللصف بفتح اللام و الصادالمهملة وبالفاء مبتدأ خبره الكبير يفتح الكاف والموحدة وبالرام ، قال في الصحاح في باب الراء الكبر اللصف وقال في باب القاء اللصف بالتحريك شيء ينبت في أصول الدير كانه خيارة وهو أيضا جنس من التمر أنتهى فليتأمل ، وقال أبو الفرج أيضا وروينا معناه من طرف لكن حضرنا هذا فذكرناه ، ورواء أبو الحسين بن فارس اللغوى في الراح والريحانه عن مكي ، وهو منهم بالوضع كما تقدم ، ورواه ابن فارس أيضا عن عائشة مرفوعا من أراد أن يشم رائحتى فليشم الورد الأحمر وقال الحافظ السيوطي في حسن المحاضرة وروى فيه أحاديث كلها موضوعة : منها حديث على مرفوعا لما أسرى بي الى السماء سقط إلى الأرض من عرقى فنبت منه الورد فمن أحب أن يشم رائحتى مليشم الورد رواه ابن عدى في كامله ، ومنها حديث أنس مرفوعا وذكر الحديث المعري لمسند الفردوس ثم قال والحديثان أوردهما ابن الجوزي في الموضوعات ونصر على وضع حديث أنس أيضا الحافظ التكبير القاسم بن عساكر ، وقال النجم والحديث بجميع طرقه لا يصيح انتهى ، ومن ذلك خلق الله الورد من بهانه وجعل رائحه الأبياء فمن أراد أن ينظر الى بهاء الله تعالى ويشم رائحة أنبيائه فلينظر إلى الورد فأعرف . ۷۹۹ – ( ان حدثت أن جلا زال عن مكانه فصدة وإن حدثت أي رد
د زال عن خليقته فلا تصدق ) رواه ابن وهب في القدر عن الزهري و رام وأخرجه أحمد من حديث اليهري عن أبي الدرداء قال بينما نحن عند رسول الله تذاكر ما يكون إذ قال رسول اللہ صلى الله عليه وسلم إذا سمعتم بجيل ز ل ش 50 فصدقواو إذا سمعتم برجل زال عن خلقه فلاتصدقوا نه يصير لي ماحب ته ، ق ۔۔ المقاصد وهو منقطع إذ البدرى : يدرك أيا امرد، كل له شو هـ . : ۲۰ الأمثال العسكري عن أبي هريرة .. فوعا إن تغير او که برای دستی أن تغير خلقه حتى تغير خانه ، انه مافي المعجم "ير الطبري من من عدم
