صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/296

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۹۲ ماجاء أن القدس طست من ذهب قد قيل في التوراة ثم لاعجب إن صح ذاوان شككت فاسكن فيه تجد عقاريا لم تسكن ۹۳۱ – ( البيعان بالخيار مالم يتفرقا أو يقول أحدهما لصاحبه اختر ) رواه البخاري وأحمد وأبو داود والترمذي والنسائي عن ابن عمر ، ورواه أيضا أحمد وأبو داود وابن ماجه عن أبي هريرة رضي الله عنه ، ورواه أيضا ابن ماجه والحاكم عن سمرة مقتصرين على قوله مالم يتفرقا والنسائي والحاكم والبيهقي بلفظ حتى يتفرقا ويأخذ كل واحد منهما من البيع ماهوي ويتخايران ثلاث مرات وعند أحمد والترمذي عن ابن عمر البيعان بالخيار مالم يتفرقا إلا أن تكون صفقة خيار ولايحل له أن يفارق صاحبه خشية أن يستقيله وعند الشيخين وأحمد وأبي داود والترمذي والنسائي عن حكيم بن حزام البيعان بالخيار مألم يتفرقا فان صدقا وبينا بورك لها في بيعهما وان كنا وكذبا محيت بركة بيعها . ۹۳۲ – ( بنس مطية الرجل زعموا ) وفي رواية المؤمن بدل الرجل ، رواه الطحاوي عن أبي عبد الله ومن طريقه القضاعي بسند صحيح عن أبي عبدالله أيضا رفعه بهذا ، ورواه أحمد عن أبي مسعود ، ورواه أبو داود وأحـد أيضا عن أبي غلابة قال قال أبو مسعود لا بي عبد الله أو قلل أبو عبد الله لاني مسعود ماسمعت سول اللہ صلى الله عليه وسلم يقول في زعموا فذكره ، وأبو عبد الله المذكور هو حذيفة بن لیمان کا جزم به القضاعي وقال انه كان مع أبي مسعود بالكوفة وكانا يتجالسان ويسأل أحدهما الآخر لكن نظر فيه الحافظ ابن حجر بأن أباقلابة لم يدرك حذيفة مع أن أبا قلابة صرح بتحديث حذيفة له وأيده في المقاصد بأن ابن مندة جزم بأنه غيره وقد جزم . عساكر بأن أبا قلابة لم يسمع من أبي مسعود أيضا و يستأنس له بما رواه الخراطي في المساوي عن أبي قلابة عن أبي المهلب يعنى عمه أن عبد الله ابن عامر قال ياأبا مسعود ماسمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم يقول في زعموا قال سمعته يقول ئس مطية الرجل زعموا ، ورجاله موثقون فثبت اتصاله وتأكد الجزم بأنه - þ