صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/55

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اه د الهمزة مع الحاء المهملة ) 117 - ( أحب الأسماء الى الله تعالى عبد الله وعبد الرحمن ) رواه مسلم وأبو ــ داود والترمذي عن أبن عمر مرفوعا . 118 - ( أحب الاسماء إلى الله ما عيد وحمد ) قال في الاصل فيما سيأتى ماعد وما حمد ماعليته . 119 - ( أحب الاسماء الى الله ما تعبد له وأصدق الاسماء حمام وحارث ) رواه الطبراني عن ابن مسعود قال في فتح الباري في اسناده ضعف ۱۲۰ -- ( أحب البقاع الى الله مساجدها وأبغض البلاد إلى الله أسواقها ) رواه مسلم عن أبي هريرة لكن بلفظ البلاد بدل البقاع : وسبب إيراده كما رواه أحمد وغيره أنه لما سئل رسول اللہ صلى الله عليه وسلم عن خير البقاع وشرها فقال لا أدري حتى نزل جبريل فأعلمه ، قال في الأصل وفي الباب عن واثلة بلفظ شر المجالس الأسواق والطرق وخير المجالس المساجد وان لم تجلس في المسجد فالزم بيتكورواه الطبراني وابن حبان والحاكم وصححه الأخيران عن ابن عمر بلفظ خير البقاع المساجد وشر البقاع الاسواق ولاني نعيم في كتاب حرمة المساجد عن ابن عباس مرفوعا بلفصل أبغض البقاع الى الله الاسواق وأبغض أهلها الى الله أولهم دخولا وآخر هم خروجاو لمسلم في صحيحه عن سلمان أنه قال لاتكونن ان استطعت أول من يدخل السوق ولا آخر من يخرج منهافانها معركة الشيطان وبها ينصب رايته وذكر حديثا وما أحسن ماقيل : واذا تأملت البقـاع وجدتها تشقى كما تشقى الرجار وتسعد ۱۲۱ – (أحب الدين الى الله تعالى الحنيفية السمحة ) قال في الأصل هكذا ترجم البخاري في صحيحه وساقه في الادب المفرد عن ابن عباس بلفظ قيل لرسول الله أي الاديان أحب إلى الله قال الحنيفية السمحة قال النجم والذي رواه أحمد والطبراني عن ابن عباس بلفظ أحب الاديان الى الله الخنيقية السمحة ورواه الديلي عن عائشة في حديث الحبشة ولعبهم ونظر عائشة اليهم قالت فقال رسول اللہ صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم .