صفحة:كشف الخفاء ومزيل الإلباس1.pdf/63

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

د وفي رواية وكل عمل مبرور 147 - ( أحل الذهب والحرير لاناث أمتى وحرم على ذكورها ) رواه أحمد والنسائي والترمذي وقال حسن صحيح عن أبي موسى الأشعري وصححه البغوى أيضاً . ١٤٨ - ( أحلت لنا ميتتان السمك والجراد ودمان الكبد والطحال ) رواه الشافعي وأحمد وابن ماجه والدارقطني والحاكم والبيهقي عن ابن عمر مرفوعاو.وقوفا قال ابن عمر قلت فأما الميتتان فالحوت والجراد وأما الدمان فالكبد والطحال ، قال الدارقطني وأبو زرعة وأبوحاتم ان الموقوف أصح ومع ذلك فحكمه الرفع،قال ابن الرفعة قول الفقهاء السمك والجراد لم يرد وانما الوارد الحوش و الجراء ورده الحافظ ابن حجر بأنه وقع في رواية ابن مردويه في التفسير بلفظ يحل من الميتة اثنان ومن الدم اثنان فأما الميتة فالسمك والجراد وأما الدم فالكبد والطحال . 149 - ( أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله تعالى ) رواه البخاري في صحيحه عن ابن عباس في قصة اللديغ الذي رقاء ابن مسعود بفاتحة الكتاب على قطيع من الغنم فيرأ فأخذها وكره منه أصحابه ذلك وقالوا له أخذت على كتاب الله اجراً حتى قدموا المدينة فقالوا يارسول الله أخذ على كتاب الله أجرأ فذكره وعلته في الاجارة جازما به وفي الطب بصيغة التمريض عن ابن عباس كما تقدم وانما أورده مع إيراده الحديث في صحيحه متصلا لروايته له بالمعنى كما قاله العراقي ورواه أبو نعيم عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ من أخذ أجراً على القرآن فذاك حظه من القرآن والديلي وأبو نعيم أيضا عن ابن عباس بلفظ فقد تعجل حسناته في الدنيا قبل فيحمل أن ثبت على من تعين عليه التعليم فتدير . كذلك ۱۰۰ – ( أحيا أبوى النبي صلى الله عليه وسلمصلى الله عليه وسلم حتى آمنا به ) أورده العسكري عن عائشة وقال في التمييز تبعاً للمقاصد أورد الخطيب في السابق واللاحق وكذا السهيلي عن عائشة وقال في استاده مجاهيل وقال ابن كثير انه منكر جدا وان كان ممكنا بالنظر الى قدرة الله تعالى ولكن ثبت في الصحيح ما يعارضه انتهى وأقول الترجمة المذكورة ليست