صفحة:لسان العرب01.pdf/119

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الفاء » حرف الهمزة (جا) 110 كقوله تعالى قالوا الله تنتو تذكر يوسف أى ما تفتوو قول ساعدة بن جؤية اند من قارب روح قوامه * صم حوافره ما ينتا الدجا أراد ماينته من الديح خذف وأوصل وروى عن أبي زيد قال تيم تقول أفتات رقيس وغيرهم يقولون فتنت تقول ما أفتات أذكره إفتاء وذلك اذا كنت لا تزال تذكره وما قتلت أذكره أفتا فتاً وفي نوادر الاعراب قنتُ عن الامر أفتا اذا نسيته وانقَدَعْتَ (فنا ) فنا الرجل وقت غضبه قوله والنقدعت كذا هو فى يفنوه فنا كسر غضبه وسكنه بقول أو غيره وكذلك قنات عنى فلا نافتا اذا كسرته عنك وقتي هو المحكم أيضا بالقاف والعين لا با الفاء و الغين كتبه مصحه --- $ - انكسر غضبه وقفنا القدر يسوها فتأ وفنوا المصدران عن اللحياني سكن غليانها كثفأها وفقنا الشئ يفوه فنا سكن برده بالتسخين وفئات الماء فنا اذا خنته وكذلك كل ما تخنته وقنات النمس الماء فنُوا كسرت برده وفنا القدر سكن غليانها بماء بارد أو قدح بالمقدحة قال الجعدي باردة 30 تفور علينا قدرهم فَندِيها * وَتَفْتَوهَا عَنَّا اذا حَيْها غَلَا وهذا البيت في التهذيب منسوب الى الكميت وقنا اللبن يفنا فنا أذا أغلى حتى يرتفع له زيد ويتقطع فهو فائى ومن أسنالهم في اليسير من البرإن الرئية نفنا الغضب وأصله أن رجلا كان غضب على قوم وكان مع غضبه بالعاف قوم تينة فكن غَضَبُه وكف عنهم وفي حديث زياد هو 13 أحب إلى من رينةٍ قُتَتْ بِسُلالة أى خُلِطَتْ به وكسرت حدته والنت الكسرية الفنانه أفتوه فنا و أفنا الرسكن وفتر وفنا الشيء عنه ينوه فنا كفه و عدا الرجل حتى أفنا أى حتى أعيا وانبهر وفتر قالت الخنساء ألا من لعين لا تجف دموعها * اذا قُلْتُ أَقْنَتْ نَستَهلُ فَتَفلُ أرادت أفتات نفذنت ( ما ) بنه الامر و بقا من الكسر والنصب ينجو م أ و يا شيا لضم والمدن وافتح أ. وفاجأه يناجنه مفاجأة وفاء هجم عليه من غير أن يشعر به وقيل اذا جاء بفته من غير تقدم سبب وأنشد ابن الاعرابي لانه اذها جاء التجاره . أنا ليل معدف اثناؤه وكل ما هجم عليك من أمر لم تحتسبه فقد قال ابن الاعرابي أخا اذا صادف صديقه على فضيحة الاصمعي بقيت الناقة عظم بطنها المصدر القبانه موزمةصور والفجالة أبو قطري المازني والقيته جاء وضعوه موضع المصدر واستعمله ثعلب بالالف واللام ومكنه فقال اذا قلت خرجت فاذا زيد