صفحة:لسان العرب01.pdf/126

؟۱۲ فصل الفاء - حرف الهمزة (فيأ) ر دمائهم فهذا المال هو الى في كتاب الله قال الله تعالى في أوجدهما. من خيل ولاركاب أي لم وجدوا عليه- لأولا ركابا نزلت في أموال بنى النضيرحين قضوا العهد وجلُواءن أوطانهم الى الشام فتسم رسول الله صلى الله عليه وسلم أموالهم من الأصيل وغيرهافى الوجوه التي أراء الله أن يقسمهافيها وقسمة التوفيرقسمة الغنية التي أوجف الله عليها بالخيل والركاب وأصل التي الرجوع من هذا المال في الأنه رجع الى المسلمين من أموال الكفارة وايلاقتال وكذلك قوله تعالى في قتال أهل البغي حتى تفيء إلى أمر الله أى ترجع الى الطاعة وأفات على القوم فيا اذا أخذت لهم ساب قوم آخرين فتتم به وأقات عليهم في أذا أخذت لهم فأأخذمنهم و يقال لنوى التراذا كانه لباذوفياة وذلك أنه تعلقها الدواب فتأكله ثم يخرج من بطونها كما كان ندياو قال علقمة بن عبدة يصف فرسا ه سلامة كمصاالنهدي غللها * دوفينة من نوى قران مجوم قال و يفسر قوله غل لهاذوفينة تفسيرين أحدهما انه أدخل جوفهانوى من نوى تخيل قران -ناشنتها والثاني أنه خلق الهائى بمان حوافرهانسور صـلاب کا نهائوی قران وفى الحديث لا باين مناء على منى الماء الذي افتقت بلدته وكورته فصارت في اللمسلمين يقـال أفأت كذا أي صيرته فيأفانامو وذلك مفاه كانه قال لا يلين أحد من أهل السواد على الشهابة والتابعين الذين افتهموهعنوة والتى القطعةمن الطير ويقال للقطعة من الطيرفى وعرفة وصف والفينة طائر يشبه العقاب فاذا خاف البردانحدرالى اليمن و جاءه هدفيئة أى بعـدحين والعرب تقول افى مالى تأسف بذلك قال باقى مالى من يعمريفه * مر الزمان عليه والتقليب واختار للحيانى باقى مالى وروى أيضاهى. قال أبوعبيدوزادالاحرياشي وكلها معنى وقيل معناهاكلها التعجب والفئة الطائفية والهاء،وض من الماء التي نقصت من وسطه أصله في مثال فيسمع لانه منفاء ويجمع على فون وفئات مثل شيات وليدات ومئات قال الشيخ أبومحمد بن برى هذا الذي قاله الجوهرى-مووأصله فتومتلفع وفالهمزة عين لالام والمحذوف هولامهاوه والراووقال وهي من فأوث أى فرقت لان الننة كالفرقة وفي حديث عمر رضي الله عنه أنه دخل على النبي صلى الله عليه وسلم فكلمه ثم دخل أبوبكر على تهيئة ذلك أى على أثره قال ومثله على تينة ذلك بتقديم الماء على الناءوقدتشددوالتاءقيه زائدة على انها تشمله وقيل هو مقلوب منه وتأوها إما أن تكون مزيدة