صفحة:لسان العرب01.pdf/233

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الثاء * حرف الياء (تعب) ه فيقول فعلت كذا وكذا والتبكيت قريب منه وقال ابن الاثيرأى لابو بخه ولايقرعهم بالزنابعد الضرب وقبل أرادلا يقنع في عقوبتها التثريب بل يضربها الحذفات زنا الاماءلم يكن عند العرب مكروهاولامنكرافأمرهم بعدالاماءكما أمرهم بجدالحرائر ويغرب مدينةسيدنارسول الله صلى الله عليه وسلم والنسب اليها بتربى و يتربى وأثر بي وأثر يفتحوا الراءاستنقالالتوالى البكسرات وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن يقال لمدينة بير بوسماهاطية كانه كره الترب لانه فساد في كلام العرب قال ابن الاثير يثرب اسم مدينة النبي صلى الله عليه وسلم قديمة فغيرها وسماهاطسة وطابة كراهية المتثريب وهواللوم والتعبير وقبل هواسم أرضها وقبل سميت باسم رجل من العمالقة ونصل يتربى وأتربى منسوب إلى يثرب وقوله * وماهو إلا الميثرب المقطع - زعم بعض الرواةأن المرادياليتربى المهملا لتصل وأن يثرب لايعمل فيهاالتصال قال أبو حنيفة وليس كذلك لان التصال تعول يثرب وبوادى القرى وبالرقم وغيرهن من أرض الحجاز وقد ذكر الشعراءذلك كثيرا قال الشاعر * وأثربي سنخه مرصوف» أي مشدود بالرصاف والترب أرض حجارتها كمجارة الحرة لأنها بيض وأثارب موضع (ترتب ) الترقية والفرقية شباب ن بيض حكاها بعقوب في البدل وقيل من شباب مصر يقال بوب ترقبي وفرقى ( تعب ) تعب الماء والدم ونحوهما فانتعب كما ينشعب الدم من الأنف قال الليث ومنه اشتق متعب المطر وفي الحديث يحى الشهيديوم القيامة وبجرحه يتعب دماأى يجرى ومنه حديث عمر رضى الله عنه صلى وجرحه يتعب دما وحديث سعد رضي الله عنه فقطعت ا فالشعبت جدية الدماي سالت ويروى فأنبتت وانتعب المطر كذلك وما تعب وتعب وألعوب وانع واتعبان كان و و اه و سائل وكذلك الدم الاخيرة مثل بهاسيبويه وفسرها السيرافي وقال اللحياني الأنغوب ماانتهب 7 . ۲۴۹

590 والتعب مسيل الوادي والجمع تعبان وجرى نه تعايب كسعايب وقيل هو بدل وهو أن يجرى قوله والتعب مسيل الخ من ماء صاف فيسهند والمتعب الفتح واحدمتاعب الحياض وأتعب الماجرى في الملعب | كذا ضبط في المحكم والتعب والوقيعة والقديركله من تجملمع الماء وقال الليث والشعب الذي يجمع في سبيل المطر والقاموس وقال في غير نسخة من الصباح والثعب معه الفناء قال الازهري لم يجود اللين في تفسيرالتعب وهوعنـدى المسيل نفسه لاما يجتمع | بالتحريك مسيل الماكتبه في المسيل من الغناء والثعبان الحية الضخم الطويل الذكر خاصة وقبل كل حية تعبان والجمع تعابين وقوله تعالى فألقى عصاه فاذاهى ثعبان مبين قال الزجاج أرادالكبير من الحميات فان قال قائل كيف جاء فإذا هي تعبان مبين وفي موضع آخرته كانها جان والحان الصغير من