صفحة:لسان العرب01.pdf/302

فصل الحاء - حرف الراء (حردب) الحرباء لا تفارق الغصن الاول حتى تثبت على الغصن الآخر والعرب تقول أنتصب العودفي الحرباء على القلب وإنماهوا نصب الحرباء في العودوذلك أن الحرباء منتصب على الحجارة وعلى أخذال الشعر يستقبل الشمس فاذا زالت الهامقابلالها الازهرى الحرباء دويبة على شكل سام أبرص ذات قوائم أربع دفية الرأس مخلطة الظهر تستقبل الشمس نهارها قال وإنات الحرابي يقال لها أمهات حسين الواحدة أم حسين وهي قذرة لاتأكلها العربيتة وأرض تجربته كنية الحرباء قال وأرى عليا قال الحرباء الارض الغليظة وإنما المعروف الحرباء بالزاي والحرث الحراب ملك من كندة قال ۳۹۸ قوله والحسرت الخراب ال والحرث الحراب حل بعاقل جدا أقام به ولم يتحول كذافى النسخ والمحكم | وقول البريق بالب الوب وحرابة لدى مثنوازءها الأورم والذي في التكمله على أصلاح خلى عاقلا و دارا يجوزأن يكون أرادجماعة ذات حراب وأن يعني كتيبة ذات انتهاب واستلاب وحرب ومحارب أنفايهاولمالح كتبه معه | اسمان وسرب موضع بالشام وحربة موضع غير مصروف قال أبوذؤيب في ربرب يلق خورمدامعها ، كان بجنبى حرية البرد ومحارب قبيلة من قهر الأزهرى فى الرباعى أخرى الرجل هي اللغضب والشير وفي الصحاح واحرتي ازبارواليا للالحاق افعنلل وكذلك الديك والكلب والهروقد يهمز وقيل أخرى استلق على ظهره ورفع رجليه نحو السماء والحربي الذي ينام على ظهره ويرفع رجليه إلى السماء الازهرى المحرني مثل المزبيرفى المعنى واحرتي المكان اذا اتسع وشيخ محرب قد اتسع جلده وروى عن الكسان أنه قال من أعرابي با خروقدخالط كلبة صار فانعقدت على ذكره وتعذر عليه نزع ذكره من عقدتها فقال له المارجأجنبيهاتحرنب لك اى تتجاف عن ذكرك فنعل وخلت عنه والمغربي الذي اذا سرع وقع على أحدشقيه أنشدجابرالاسدى إنى اذاسرءلاأحرني * ولاتس راناى جنى وصف نفسه بأنه قوى لان الله فهو الذي يحرني وقال أبوالهيثم في قول الجعدى ه إذا أتى معركامنهـانه رفه * محربا علته الموت فائقة لا قال الحربي المضمر على داهية في ذات نفسه ومثل للعرب تركته مخربيالتناق وقوله علته يعنى م " و ,, الكلاب علت الثوركيف يقتل ومعنى علمته جرأته على المثل لماقتل واحدايعد واحداجترأ على قتلها انقتل أى مضى لماهوفيه وانتقل الغزاةاذارجعوا ( حرب ) الخردب-بالمشرق وهو