فصل الحاء * حرف الباء (حلب) ٣٢١ وحلمت الرجل أى حلبت له تقول منه اخليني أى اكفنى الخَلْب وَأَحْلبني بقطع الألف أى أعني على الحلب والكاليتان الغد اتو العشى عن ابن الاعرابي وانما تميت بذلك المحلي الذي يكون فيهما وها جرة حلوب تخلب العرق وتحلب العرق والملابسال وتحلببه نه عر فا سال عرفه أنشد وحسين اذا تحلا . قالاتم قالالم وصوبا ثعلب تحلبا عرقا وتحلب فوهم سال وكذلك تحلب الندى اذا سأل وأنشد وظل كثيس الرمل ينقُضُ مَثْنَه - أذا تبه من صائك متلب شبه الفرس بالتيس الذي تحاب عليه صائك المي من الشجر والسانك الذى تغير ونه وريحه وفي حدیث ابن عمر رضی الله عنه - ما قال رأيت عمر يتحلاب فوه فقال أَشترى برادا مقلوا أى يتهيا رضابه السيلان وفي حديث طهقة وتستحلب الصبير أى نستدر النصاب وتخليت عيناه والحلا قال . وانحلت عينا من طول الآسَى ، وحواب البر منابع ما يها وكذلك خواب العيون الفوارة وحوالب العيون الدامعة قال الكميت تدفق جودا اذا ما البحا * رُغاضَتْ حَواليها الحفل ون أى غارت موادها ودم حليب طرى عن السكرى قال عبد بن حبيب الهذلي هدوا تحت امر متكف و يضى علالة العلق الجليب
والمحلب من الجباية مثل الصدقة وغيرها مالا يكون وظيفتم امة وهى الأحلاب في ديوان الصدقات وقد تحلب الى الازهرى أبوزيد بقر عه لى وشاة محل وقد أحلت احلا لا اذا حلبت بفتح الحماء قبل ولادها قال وحكبَتْ أى أنزلت اللين قبل ولادها والحلبة الدفعة من الخيل في الرهان خاصة والجمع حلا ئب على غير قياس قال الازهرى ولا يقال للواحد منها حليبة ولا حلابة وقال العجاج * وسابق الخلائب اللهم . يريد جماعة الحلمية والحلبة بالتسكين خيل تجمع للسباق من كل أو لا تخرج من موضع واحد ولكن من كل حي وأنشد أبو عبيدة نحن سبقنا الحلبات الاربعا * الفعل والفرح في شوط معا وهو كماية ال للقوم اذا جاؤوا من كلّ أوب الله مرة قد أحلَبُوا الازهرى اذا جاء القوم من كل وجه فاجتمع و الحرب أو غير ذلك قيل قد أحلَبُوا وأنشد اذا تفر منهم رؤبة أحلبوا * على عامل جاء تمنيته تعدو ابن شميل أحلب بنو فلان مع بنى فلان اذ اجاؤا أنصار الهم والمعلب الناصر قال شمر بن أبي حازم (٤١ - لسان العرب اول) قوله رؤبة هكذا فى الاصول وحوده ام