صفحة:لسان العرب01.pdf/329

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الحاء * حرف الباء (منطب) ٣٢٥ المعوجة الساقين في اليدين قال وهي عند ابن الاعرابي في الرجلين وقال في موضع آخر الأنباء معوجة الساق وه ومدح في التخيل وتكتب فلان أي تقوس وانحنى وشيخ محب منحن قال ينكل نصب لريب الدهر يقذه . قذف القنب الآفات والسقيم 7. -- وجنبه الكبير و حناء اذا انكه ويقال حتب فلان از جامح كما أى بناه محك الفناه (حزب )) الخراب الحمار المقتدرا لخلق والخراب التصير القوى وقيل الغليظ وقال ثعلب هو الرجل القصير العريض والخروب ضَرْب من النبات والخراب والخروب جزرا البر واحدته حنزا به ولم يسمع حنزوبة والقسط جزر البحر والخنزوب والحنزاب جماعة القطا وقيل ذكر القطا والحنزاب -- الديك وقال الأغلب العجلي في الحنزاب الذى هو الغليظ القصير به جو سجاح التى تنبأت في عهد سيلمة الكذاب قدا بصرت مجاحِ مِن بعد العمى * تَاحَ لَهَا بَعْدَك حرابٌ وَذَا ملوح فى العين تجاوز القرى . دام له خبر ولحم ما اشتهى خاطى البضيع المه خطابا ويروى حراب وأى قال إلى القصر ماه و الورا الشديد القصير والبضيع العام والخاطي المكتير ومنه قواهم له خطابضًا أى مكتنز قال الاصمعى هذه الأرجوزة كان يقال في الجاهلية ان الجسم بن الخزرج ( حنطب ) أبو عمر والخطبة الشجاعة قال ابن برى أهمل الجوهرى أن يذكر حنطب قال وهي لفظة قد يعفه البعض المحدثين قية ول حنطب وهو غلط قال وقال أبو على ابن رشيق حنطب هذا به المهملة وطاء غير مجمع لة وطاء غير معجمة من تخزوم وليس فى العرب حَنْطَب غيره فال حكى ذلك عنه الفقيه السرقوى وزعم أنه سمعه من فيه قال وفي كتاب البغوى عبد الله بن حطب بن عبيد بن عمر بن مخزوم بن زنقطة بن مرة وهو أبو المطلب بن عبد الله بن حنطب وفسريات قوله نقطة بن مرة وقوله الفرزدق : وما زرت سلمى أن تكون حبيبة . الى ولا دين لها أنا طالبة في الأصل الذي بيدنا وحرره فقال ان الفرزدق نزل بامر أتمن العرب من الغوث من طتي فضالات ألا أدلله على رجل يعطي ولا أنه محمية q " يليق شيأ فقال بلى فدلته على المطلب بن عبد الله بن حنطب المخزومي وكانت الله بنت الحكم بن أبى العاص وكان مروان بن الحكم خاله فيعت به مروان على صدقات طبي ومروان عامل معاوية يو منذ على المدينة فلما أنى الفرزدق المطالب وانتسب له رحب به وأكرمه وأعطاه عشرين أو ثلاثين بكرة وذكر العنبى أن رجلا من أهل المدينة ادعى حقا على رجل فدعاه الى ابن حنطب قاضی بعد فى الموضعين نقطة هكذا