صفحة:لسان العرب01.pdf/334

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل البناء والداء * حرف الباء (خبر) ولا تريت في جلد خوب معلب . قال وسمي الجمل حوبا بزجره كما سمى البغل عدسا برزنجيره لغَراب عَافَا بَصَوْتِه غيره المَوبُ الجَمل تم كُثر حتى صارَزَ راله قال الليث الخوب زبر البعير ليمضى وللناقة حل بزم وحل وحلي يقال للبعيرا ذا جرحوب وحوب وحوب وحاب وحوب بالابل قال لها حوب والعرب تجرذلك ولورُفِعَ أو نَصِبَ لَكَان جَائِز ا لان الزبر والحكايات تُحرك أو اخرها على غيراء راب لازم وكذلك الأدوات التي لا تمكن في التصريف فاذا حول من ذالنشي إلى الأسماء حل عليه الألف واللام فأُخرى مجرى الأسماء كقوله * والخَوبُ لايقل والحل وحويت بالإبل من الحروب وحتى بعضهم حب لا مشيت وحب لا سيتَ ووَسَابِ لا مشيت و حساب الاستيت وفى الحديث أنه كان اذا قدم من سفر قال آيبود تبون تائبون لو بنا حامدون حو باحويا قـ ا قال كأنه لما فرغ من كلامه زجر بعيره والحوب زجولد كورالابل ابن الاثير خوب زير لذكورة الابل مثل حل لا نانها و تضم الباء وتفتح وتكسر واذا نُكَر دَخَلَه التنوين فقوله حو قولك سيرا سيرا فأما قوله هي ابنة حوب أم تسعينَ آزَرَتْ * أَخَائِقَةٍ تَرى جَبَاهَا دَ والبه باعتزلة فانه على كانَة عُملت من جلد بعير وفيها تسعونه ما فعلها أما للسهام لانه اقد جمعتها وقوله أخائفة يعنى سينا وجباها حرفها ودوائيه حمانه أى أنه تقلد السيف ثم تقلد بعده الكنانة عرى حرفها يريد حرف الكنانة وقال بعضهم في كلام له خوب خوب انه يوم دعق وشوب الالعالبني الصوب الدعق الوطء الشديد وذكر الجوهرى الحوأب هنا قال ابن بري وحقه أن يذكر في حاب وقد ذكرناه هناك (فصل الحماء المعجمة) ي (خبب ) الخَبَبُ ضَرْب من العدو وقيل هو مثل الرمل وقيل هو أن ينقل الفرسُ أيا منه جميعاً و أيا ستره جميعا وقيل هو أن يراوح بين يديه ورجليه وكذلك البعير قوله ورعاء الابل يحتاجون وقبل الحب السرعة وقد حبت الدابة تحب بالقيم خبا و خيبا وحبيبا واختيت حكاه تعلب وأنشد مذكرة النقيام سائدة القرى * جمالية تحتب تم تنيب اليه اذا ساقوها الى الماء أى و بعزبون بها في المرعى فيصيدون النساء والرئال وقد أحبها صاحبها ويقال أو المحبين تحب بهم توابهم وفى الحديث أنه كان اذا طافحت جاؤ وأولئك لا يبعدون عن ثلاثاء هو ضرب من العدو وفى الحديث وسئل عن السير بالمنارة فقال مادون الطيب المياه والناس فلايسيدون وفي حديث منا نرورعاء الابل والغنم هل تعبون أو تُصِيدُونَ أَرادان رعا العَمَ لا يَحْتَاجُونَ أَن اه من هامش النهاية كتبه وي 43194 يخبرانى آثارها ورعاء الابل يحتاجون اليه اذا سأقوها إلى الميام والقلب الخداع والكبتُ والغش ورجل