صفحة:لسان العرب01.pdf/351

فصل الخاء » حرف الباء (خطب) ٣٤٧ والسمر سقط ورقه فاخر و اصفر ابن الاعرابي يقال خَضَبَ العرفج وأدبى اذا أُورَقَ وخَلَعَ العِضاء قال وأورس الرمتُ وأَحْمَط وأرسم الشجر و ارتش إذا أورقَ وأَجْدَ رَ الشَّجَرُ وجد اذا أخرج رج ورقه كانه حمص والضب الجديد من النبات يُصيبه المصرفيخضر وقيل الخَصْبُ ما يظهر فى الشجر من خضرة عند ابتداء الإيراق وجمعه خُذُوبُ وقيل كُل يهية أكلته فهى خاضبُ وخَضَبَتِ العضاء وأحبت والصوب النبت الذي يصيبه المريض مايخون مِينَ البَانِ وخُضُوبُ القَنادِ أَن تخرج فيه وريقة عند الربيع وتد عيد انه وذلك في أول نبيته وكذلك العرفط والعوسج ولا يكون الخُطُوب في شيء من أنواع العضاء غيرها والمخضب بالكسر شبه الاجانة يغسل فيها النياب والمخصب المركنُ ومنه الحديث أنه قال في مرضه الذي مات فيه أنجاد وفي في مختب فاغْسِلُونِي ربة اضطراب الماء ومأخضارب يموج بعضه فى بعض ولا يكون ذلك الا فى المضربة خضرب) غدير أو واد قال أبو الهيثم رجل مخضرب اذا كان قصيها ليغا متنننا وأنشد الطرفة وكان ترى من المعي مخضرب . وليس له عند العزائم حول قال أبو منصور كذا أنت دم بالهاء والتضاد ورواه ابن السكيت من يلعي محطرب محظوب بالحاء والظاء وقد تقدم (خضعب) العَبُ الضخم الشديدُ والخَضْعَبةُ المرأة السمينة والصعبة الضعيف قوله المصعب الضخم كنا والذي في نسخة المحكم التي بأيد بنا و الخعضب بتقديم و تخصعب أمر هم اختلط وضعف (خلب ( تَخَلَب أمر هم ضعف كـ أهم ضعف كعب (خطب في النسخ وشرح القاموس الخطب الشأن أوالأمر صغر أو عظم وقيل هو سبب الأمر يقال ما خطبك أى ما أمر لا و تقول هذا خطب جليل وخطب يسير والخطب الامر الذي تقع فيه المخاطبة والشأن والحال ومنه قولهم جل العين على الضاد ولكن لم الخطب أى عظام الأمر والشأن وفي حديث عمر وقد أفطروافي يوم غير من رمضان فقال الخطاب يفرد الج العضب مادة فراجع نسخ المحكم كتبه 190 يسير وفي التنزيل العزيز قال : اخطبكم أيها المرسلون وجمعه خطوب فأما قول الاخطل كلمع أيدى مناكيل مسلبة * يندين ضرس بناتِ الدهر والخطب انما أراد الخطوب فذق تخفينا وقد يكون من باب رهن ورهن وخلب المرأة تحبها خطبا وخطبة بالكسر الاول عن اللحياني وخطيبى وقال الليث الخطيبي اسم قال عدي بن زیدید کر قصد جذيمة الأَبْرَسُ الخطبة الرياء لخطيبتي التي غدرَتْ وخَانَتْ * وهن ذوات عائلة لحينا قال أبو منصور وهذا خطأ تخض وخطيبى ههنا مصدر كالخطبة هكذا قال أبو عبيد والمعنى الخطبة زباء وهى امرأة قدرت بجذيمة الأبرش حين خطبها فأجابته وخامت بالعهد فقتلته وجمع الخاطب