صفحة:لسان العرب01.pdf/392

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

TAX فصل الراء * حرف الباء (رب) والمطريرب النبات والثرى ويغيه والمرب الارض التي لا يزالُ بها ترى قال ذو الرمة خناطِيلُ يستقر ين كل قرارةِ * حَرب نَفَتْ عنها الغناء الروائسُ وهي المربية والمرباب وقيل المرباب من الارضين التي كتريه او أمنها وكل ذلك من الجمع والمرب الحمل ومكان الاقامة والاجتماع والتربب الاجتماع ومكان حرب بالفتح مجمع يجمع الناس قال 1- ذو الرمة بأول ما ها جت لك الشوقدِمْنَةُ ، بأجرع محلال حرب محلل قال ومن ثم قيل للرباب رباب لانهم تجمعوا وقال أبو عبيد سم وار بابا لانهم جاوا برب فاكلوا منه وعوافيه أيديهم وتحالفوا عليه وهم تيم وعدى وعكل والرباب أحياء ضبة سموا بذلك التفرقهم لان الثرية الفرقة ولذلك اذا نسيت إلى الرباب قلت ربي بالضم فردا لى واحده وهور بة لأنك اذا نسيت التي إلى الجمع ردته إلى الواحد كما تقول في المساجد مسجدى الا أن تكون سميت به رجلا لا ترد إلى الواحد كما نقول في أغمار أماري وفي كلاب كلابي قال هذا قول سيبويه وأما قوله وقال ثعلب سموا الخ أبو عبيدة فانه قال سموا بذلك التراجم - م أى تعاهدهم قال الاصمعي ، وابذلك لانهم أدخلوا أيديم في رب وتعاقدو او تحالفوا عليه وقال ثعلب موار بابا بكسر الراء لانهم تريبوا أى تجمعوا ربة بالكسر أى جماعة ربة ربة وهم خمس قبائل تجمعوان صاروا يدا واحدةٌ ضَبَةٌ ونَوْرُو إفصار وابدا واحدة ضبة وتور و عكل وتيم وعدى وفلان جماعة ووهم تعلب في جمعه مرب أى مجمع برب الناس ويجمعهم وقرب الابل حيث لزمته وأربت الابل بمكان كذا الزمته وأقامت به فهى إبل قراب لوازم ورب بالمكان وأرب لزمه قال * رَبِّ ارض لا تخطاها الحمر عبارة المحكم وقال ثعاب وار با بالاتهم اجتمعوارية ودة

فعلة (أى بالتكسير) على فعال وانما حكمه أن يقول ربة ربة اه أى بالضم وأرب فلان بالمكان وأب أربابا والبسالا اذا قام به فلم يبرحه وفي الحديث اللهم إني أعوذ بك من كتمه مصححه غنى منطر وفقر حرب وقال ابن الاثير أو قال ما أى لازم غير مصارف من أرب بالمكان و ألب اذا أقام به واره وكل لازمني مُرِب وأربتِ الجَنُوبُ دَامَتْ وأَربَتِ السحابة دام مطرها وأربت الناقة أى تزمت الفحل وأحبته وأربت الناقة بولده الزمنه و أحبته وهي حرب كذلك هذه رواية أبي عبيد عن أبي زيد وروضات بني عقيل يسمين الرباب والربي والرباني الحبر ورب العالم ويسل 3 الرباني الذي يعبد الرب زيدت الألف والنون للمبالغة في النسب وقال سيبويه زادوا الفاونونا في الرباني اذا أرادوا تخصيصا يعلم الرب دون غيره كان معناه صاحب علم بالرب دون غيره من العلوم وهو كما يقال رجل شعرائي والحياني و رقباني اذا خص بكثرة الشعر وطول الأمية وغلط الرقبة فاذا نسبوا إلى الشعر فالو اشعرى والى الرقية قالو ارقى والى اللحية لي والربي منسوب الى الرب والرباني الموصوف بعلم الرتب ابن الاعرابي الرباني العالم العلم الذ يغدو الناس بصغار العلم قبل