صفحة:لسان العرب01.pdf/399

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الراء » حرف الباء ( راب) ٣٩٥ أن تكون أصلا غير بدل من الرتيمة وسيأتي ذكرها والترقب والترتب كله التي المقيم النابت والترتب الأمر الثابت وأمر ترتب على تفعل بضم التاء وفتح العين أى ثابت قال زيادة بن زيد العذري وهو ابن أخت هدية ملكنا لم تملك وقد ناول نقد ، وكان لنا حقا على الناس ترتيبا

وفى كان ضمير أى وكان ذلك فينا حقا رانيا وهذا البيت مذكور فى أكثر الكتب والصواب في الاعراب فضلا وكان لنا فضلى على الناس ترتيبا أى جميع او تاء ترتب الاولى زائدة لانه ليس في الاصول مثل جعفر قوله وكان لنا فضل هو هكذا والاشتقاق يشهد به لانه من الشئ الراتب والترتب العبد يتوارثه ثلاثة لثباته في الرق واقامته في الصحاح وقال الصاغاني ما درون فيه والترتب التراب الثياته وطول بقائه هاتان الاخيرتان عن ثعلب والترتب بضم التامين كتبه صححه العبد السوء ورتب الرجل يرتب رتبا انتصب ورتب الكعب رو با انتصب وبنت وأرتب الغلام قوله والترتب التراب في الكعب إرتبابا أثبته التهذيب عن ابن الاعرابي أرتب الرجل اذا سأل بعد غنى وأرتب الرجل اذا التكملة هو يضم التاءين كالعبد السونم قال فيها انتصب قائما فهو راتب وأنشد والترتب الابد والترتب بمعنى واذا يهب من المنام رأيته * كرتوب كعب الساق ليس برمل وصفه بالشهامة وحدة النفس يقول هو أبدا مستيقظ منتَصبُ والرَّسَةُ الواحدة من رتبات الدرج والريبة والمرية المراة عندالملوك ونحوها وفي الحديث من مات على مرتبة من هذه المراتب بيت عليها المرتبة النزلة الرفيعة أرادها الغزو والحج ونحوهما من العبادات الشاقة وهى مفعلة من رتب اذا انتصب قائما والمراتب جمعها قال الاصمعي والمرتبة المرقبة وهى أعلى الجبل وقال التظليل المراتب في الجبل والعماري هي الأعلام التي ترتب فيها العيون والرقباء والرتب المحور المتقاربة وبعضها أرفع من بعض واحدتها رتبة وحكيت عن يعقوب بضم الراء وفتح التاء وفى حديث حذيفة قال يوم الدار أما انه سيكون لها وقنات و مراتب فن مات في وقفاته اخير من مات في مراتبها المراتب مضايق الأودية في حزونة والرتب ما أشرف من الارض كالبروح يقال رتبة ورتب كة ولك درجة ودرج والرتب عتب الدرج والرتب الشدة قال ذو الرمة يصف الثور تقي الرمل حتى هر خلفته و تروح البردمانى عينه رتب أى تقيط هذا النور الرمل حتى هر خافته وهو النبات الذي يكون في أدبار القيظ وقوله ما في عيشه رتب أى هو فى ابن من العيش والرتباء الناقة المنتصبة في سيرها والرتب غلط العيش وشدته وما في عيشه ترتب ولا عتب أى ليس فيه غلا ولادة أى هو أملى وما في هذا الامر رب الوحشى الجميع بفتح التاء الثانية فيهما كتبه صححه