صفحة:لسان العرب01.pdf/402

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٩٨ فصل الراء * حرف الباء (رجب) تراق في رجب وقال أَبو حنيفة رُجَبَ الكَرم سويت سُروغه و معه من الدعم والقلال ورجب العُود خرج منقَرِدًا والرجب مابين الصلع والقص والأرجاب الأمعاء وليس لهـا واحــد عند أبي عبيد وقال كراع واحدها رجب بفتح الراء والجيم وقال ابن حمدويه واحدها رجب بكسر الراء وسكون الجسيم والرواجب منا صلى أصول الاصابع التي تلى الانامل وقيل هي بواطن مفاصل أصول الاصابع وقيل هي قَصَبُ الأصابع وقبل هي ظهور السلاميات وقيل هي مابين البراجم من السلاميات وقيل هي مفاصل الاصابع واحدته اراجية تم التراجم ثم الأشاجع اللاتى على السلف ابن الاعرابي الرَّاحِيةُ البقعة الملساء بين البراجيم قال والتراجم المنتجات في مفاصل الاصابع فى كل إصبع ثلاث بجمات إلا الإبهام وفي الحديث الانتقون واجبكم هي مابين عقد الاصابع من داخل واحدها را جبة والبراجم العقد المشية في ظاهر الاصابع اللين راجية الطائر الاصبع التي على الدائرة من الجانبين الوحشيين من الرجلين وقول صفر الغي .. تلى بها طول الحياة فقرنه * لَه حَيدُ أَشرافها كالرواجب وہ شبه ما تا من قرينه عانت من أصول الاصابع اذا ضمت الكف وقال كراع واحد تهار جية قال ولا أدرى كيف ذلك لان فعلة لا تكسر على فواعل أبو العميل رجبتُ فلانا بقول سي ورجعته بمعنى صلاته والرواجب من الحمار عُروقُ مخارج صوته عن ابن الاعرابي وأنشد طوى بطنه طول الطراد فأصبحت * تقلقل من طول الطراد رواجبة ... والرحمة بناء يبنى يصاد به الذئب وغيره يوضع فيه لحم ويست بخيط فاذا جد به سقطا عليه الرحمة رحب الرحب بالض بالرحب بالضم السعة رحب التي رحب اورحابة فهو رَحبُ ورَحيب ورحاب وأرحب ع وأرحيتُ الشيء وسعته قال الحجاج حين قتل ابن القرية أرحب با غلام جرح ، وقيل للخيل ب وأرحبى أى توسعى وتباعدى وتنحى زجرالها قال الكميت بن معروف نقلها هي وهلا و أرحب . وفى أيا تناولنا التلينا

وقالوار حبت عليك وملك أى رحبت البلاد عليك وملك وقال ابوا حتى رحبت بلا دل وطلت أى اتسعت وأصابها العمل وفي حديث ابن زميل على طريق رحب أى واسع ورجل رحب الصدر و رحب الصدر ورحيب الجوف واسعهما وفلان رحيب الصدر أى واسع الصدر وفي حديث ابن عوف رضي الله عنه قلدوا أمر كم رجب الذراع أى واسع القوة عند الشدائد ورحبت الدار و أرحبتْ بمعنى أى امن وامرأَتُرُباب أى واسعة والرحب بالفتح والرحيب الشيء الواسع