صفحة:لسان العرب01.pdf/410

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٠٦ فضل الراء * حرف الباء (رغب) رعايت بيض لا قصار زعانف . ولا قعات حسنات قريب

  • .

من أى لا تستمها الا بعدت عنك وانما استمها عند التأمل العامة قامتها وقيل هي البيضاء الحسنة الرطبة الحلوة وقيل هي البيضاء فقط وأنشد الليت تم لا النافي شيوا مرعبيه . ملهوج مثل الكنى تكتبة وقال اللحياني في البيضاء الناعمة ويقال لأصل الطلعة رعبوبة أيضا والرعبوبة الطويلة عن ابن الاعرابي وناقة رعبوبة ورعبوب خفيفة طياشة قال عبيد بن الابرص اداركها الساق قلت نعامة * وان زجرت يوما فليست برعبوب والرعبوب الضعيف الجبان والرعب رقية من الصور عب الراقي يرعب رعبا ورجل رعاب رقاء من ذلك والأرعب القصير و هو الرعيب أيضا و جمعه رعب و رعب قالت امراة الى لأهوى الأطولين الغلبا * وأَبْغَضُ المسيبِينَ الرعيا والرغباء موضع وليس بنبت ) رغب ( الرغبُ والرعب والرغب والرغبة والرغبوت والرغبى والرغبي والرغباء الضراعة والمسئلة وفي حديث الدعاء رَغْبَةً ورهبة اليك قال ابن الاثير أعمل لفظ الرغبة وحدها ولو أعملهما معا لقال رغبة اليك ورهبة منك ولكن لما جمعهما في النظم مل أحدهما على الآخر كقول الراجز . ورجن الحواجب والعيونا ، وقول الآخر

متقلد ا سيفا ور محاً * وفي حديث عمر رضى الله عنه قالواله عند موته جزاك الله خيرا فعلت وفعلت فقال راغب وراهب يعنى ان قولكم لي هذا القول الأقولُ راغب فيما عندى أو راهب مني وقبل أراد أني راغب فيما عندالله و راهب من عذابه فلا تعويل عندى على ما قلتم من الوصف والأطراء ورجل رغبوت من الرغبة وقد رغب اليه ورغبة هو عن ابن الاعرابى وأنتند اذا مالت الدنيا على المر رغبت * اليه ومال الناس حيث يميل وفي الحديث أن أسماء بنت أبي بكر رضى الله عنهما قالت الثاني الي راغبة في العهد الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين قريش وهي كافرة فسألتني ف التُ النبي صلى الله عليه وسلم أصلها فقال نعم قال الازهرى قولها أنني أتي راغبة أى طائعة نسأل شيأ يقال رغبتُ إلى فلان في كذا وكذا أى الله اياه وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال كيف أنتم اذا مريح الدين وظهرت الرغبة وقوله ظهرت الرغبة أى كثر السؤال وقلت العفة ومعنى ظهور الرغبة الحرص على الجمع مع منع ا المحقِّ رغب يرغب رغبة اذا حرص على الشيء وطمع فيه والرغبة السؤال والطمع وارغبي