(جزام جزأهم أثلاثان أقرع بينهم فأعتقاثنين وأرق أربعة أي فرقهم أجزاءثلاثة وأراد التجزئة أنه قسمهم على عبرة القيمة دون عددالرؤس الا أن قيمتهم نساوت فيهم نخرج عددالرؤس مساو باللقيم وعبيد أهل الحجاز إنمـاهم الزنوج والحيش غالي والقيم فيهمناوية أومتقاربة ولان الفرض أن تنفذوصية في ثلث ماله والثلث انمايعتبر القيمة لا بالعدد وقال بظاهر الحديث مالك والشافعي واحد وقال أبو حنيفة رحمهم الله يعتق ثلث كل واحد منهم ويستسير في ثلثيه التهذيب ية الجزأت المال بينهم وجزأنه أي قسمته والمحروم من الشعر ماحذف منهجران أوكان على جز اين فقط فالاولى على السلب والثانية على الوجوب وجزا الشعر حر أوبراءة وماحذف منه جزأين أوبقاء على جزأين التهذيب والجزء من الشعر اذاذهب فعل كل واحد من فواصله كقوله يظن الناس بالملكين أنهماقد التأما فان تسمع بلا مهما * فان الأمر قدفقا أصبح قلي مردا * لايشترى أن تردا ومنه قوله ذهب منه الجزء الثالث من عجزه والجزء الاستغناءبالشئ عن التي وكانه الاستغناء بالاقل عن الاكثر فهو راجع الى معسنى الجزء ابن الاعرابي يجزئ قليل من كثير ويجزى هذامن هذاأى كل واحد منهما يقوم مقام صاحبه وجز بالشئ وتجزأقنع واكتفى به وأجزاء الشئ كفاه وأنشد اتدا ليت أغدرفى جداع * وان منبت أمات الرباع قوله آليت الحزياتي في بجدع على الصواب و وقع في مادة بان الغدر في الأقوام عار . وأن المريجز بالشراع أم م مصفا محرفا كتبه أي بكتنيبه ومنه قول الناس أجتزأت بكذا وكذا وتجزأته بمعنى كتفيت وأجزأت بهذا ۳۸ فصل الجيم + حرف الهمزة
المعنى وفي الحديث ليس شى يجزئ من الطعام والشراب الأ اللبن أى ليس بكني و جزئت الابل اذا اكتفت بالرطب عن الماء وجزأت تجزأجزأوجزأ بالضيم وجزوا أى كتفت والاسم الجزء رأجزأها هوو جرأهالتجزئة وأجزأ القوم جرئت ابلهم وظبية جازئة استغنت بالرطب عن الماء والجوازي الوحش التجرمها بالرطب من الماء وقول الشماخ بن ضرار واسمه معقل وكنيته أبوسعيد اذا الارضى ودابرديه • خدود جوازي بالرمل عين قوله خدودجوازئ هذاهو لايعنى به النقباء كاذهب اليه ابن قتيبةلان القباءلاتجزأبالكلا عن الماء والماعىالبقرويةوى بالنصب خطأ كتبه مني ذلك أنه قالعين والعين من صفات البقر لا من صفات الطباء والأرطى منصور شجر بدبغ به الصواب ووقع في بردخدود 091