فصل الراء * حرف الباء (رکب) ٤١٧ الاصل والمذيت تقول فلان كريم المركب أى كريم أصل منصبه فى قويه ورجانُ السنبل سوابقه التى نخرج من القنبع في أول يقال قد خرجت فى الحب ريجان الشقبل ورواكب السهم طرائق بعضها فوق بعض ف مقدم السنام فاما الي في المزخرف هى الروادف واحدته ما ا كبة ورادِفَةُ والركبتان موصل ما بين أسافل أطراف الفخذين وأعالي الساقين وقيل الرتبة موصل الوظيف والدراع وركبة البعيرفي يديه وقد يقال لذوات الأربع كلها من الدوات وركبة ايدى البعير الله لان اللذان يكيان البطن اذا برك وأما المفصلان الناقمان من أن ما العرقوبات وكل ذى أربع ركبته في يديه و عرقوبا في رجليه والعرقوب موصل 187 توده الوظيف وقيل الركبة مرفق الذراع من كلّ شيء وحكى اللحياني بعير موقع الركب كانه جعل كل جز منها ركبة تم جمع على هذا والجمع في القلة ركات وربات وربات والكثير ركب وكذلك جمع كل ما كان على فعلة الافي بنات اليساء فانهم لا يتحركون موضع العين منه بالضم وكذلك في المضاعفة والاركب العظيم الركبة وقد ركب رباً وبعد ير أركب اذا كانت إحدى ركبتيه أعظم من الأخرى والركب بياض في الركبية وركب الرجل شكار كبته ، وركب الرجال يركبه ربا مثال كتب يكتب كتبا ضرب ركبته وقيل هو اذا تمر به بركبته وقيل هواذا أخذ يقودى شعره أو بشعره تم ضرب جبهته بركبته وفي حديث المغيرة مع الصديق رضي الله عنهما ثم ركبت أنفه بركبتي من ذلك وفي حديث ابن سيرين أما تعرف الأزدوركها اتق الازدلا يأخذولة فيركبول أى يضر بوك بركبهم وكان هذا معر وف فى الازد وفي الحديث أن المهلب بن أبي صفرة دعاء معاوية ابن أبي عمر و يجعل يركبه برجله فقال أصلح الله الامير أعفى من أم كيسان وهي كنية الركبة بلغة هو Bear الازد ويقال الأصلي الذى أثر السجود في جبهته بين عليه مثل ركبة العيز ويقال لكل سنتين يستويان ويتكافان هما ركبتي العز وذلك أنه ما يقعان معا الى الارض منها اذارَ بَضَتْ والركيب المشارة وقيل الجدول بين الدبرتين وقيل هي ما بين الحائطين من الكرم والتخل وقيل هي مابين النهرين من الكرم وهو الظهر الذى بين النهرين وقيل هى المزرعة التهذيب وقد يقال لاقتراح الذي يزرع فيه ركيب ومنه قول تأبط ترا فيوما على أهل المواشي وتاره لأهل ركيب ذى تميل وسنبل "
العميل بقية ما تبقى بعد نضوب المياء قال وأهل الركيب هم الخضار والجمع ركب والركب بالتحريك (٥٣ - لسان العرب ول)
