صفحة:لسان العرب01.pdf/428

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٢٤ فضل الراء * حرف الباء (روب) اذانة نع عن صاحب مقدسوب عنه قال ويروب أى يكل والتشويب أن ينضع نصا غير مبالغ به فه و بمعنى قوله يشوب أى يُدافع مدافعة لا يبالغ فيها و من كل فلا يدافع بنتة قال أبو منصور وقيل في قولهم هو ينوب أى يخلط الماء باللبن ف يده و يروبُ يُصْلِح من قول الاعرابي راب إذا أصلح فال والرؤبة إصلاح الشأن والامر ذكر ماغيرمه، وزين على قول من يتحول الهمزة واوا ابن الاعرابي راب اذ اسكن و راب انهم قال أبو مندور اذا كان راب بمعنى أسمع فاصله مهمو زمن راب الصدع وقدم فى ذكرها وروب اللين وأرا به جعله را با وقيل المتروب قبل أن يخفض والرائب بعد المخض وإخراج الزبد وقيل الراتب يكون ما مخصر ومالم ينقض قال الأصمعي الرائب الذي قد لخص وأخرجت زبدتُه والحروب الذى لم يخض بعد وهو في السقا لم أو حذر بدته قال أبو عبيد ان اخر الابن فه و الرائب فلا يزال ذلك است. حتى ينزع زبده واسمه على حاله بمنزلة العشراء من الابل وهي الحامل ثم تضع وهو اسمها وأنشد الاصمعي سة الك أبو ماعز را با . وَمَن لك بالراتب الطائر يقول انما تاك المخوص ومن لات بالذى لم يخض ولم ينزع زبده واذا أدرك اللين لمخض في - ل قد راب أبو زيد الترويب أن تعمد الى اللبن اذا جعلته في السقاء فتقلبه ليدركه المخضُ ثم تَعْضُه ولم يرب حنا هذا نص قوله وأراد بقوله حنا نعماً والمروب الاناء والتقاء الذي يُروب فيه اللبن وفى التهذيب إناء يروب فيه اللين قال مميز من عامر بن جُنْدَب * تُعْضُ أن نظلم ما فى المروب وسقا أمر وب روب فيه اللين وفي المثل للعرب أهون مظلوم سناء مروب وأصلها السقاء آن حتى يبلغ أوان المخض والمَعلُومُ الذي يظلم فيسى أو يُشرب قبل أن تخرج زبدتُه أبوزيدفى باب الرجل الذليل المستضعف أهون مظلوم ستاء مروب وظلت السقاء اذا سقيته قبل إدراكه والروبة بقية الابن المرزوب تتركة في الروب كى اذا صب عليه الحليب كان أسرع لرويه والروبة والروبة خيرة اللبن الفتح عن كراع وروبة اللبن خميرة تلقى فيه من الحامض ليروب وفى المثل سب سو بانك روبته كما يقتال احلب حابة الكشطره غيره الروبة خير اللبن الذى فيه زبده واذا اخرج زبده فهو ره ب و يسمى أيضارا بابالمعنيين وفي حديث الباقر أتجعلون في النبيذ الدُّرْدى - - روما الدردى قال الروبة - الروية في الاصل خبيرة التين ثم يستعمل في كل ما أصلم شيأ وقتهمز قال ابن الاعرابى روى عن أبي بكر في وصيته أمر رضى الله عنه ما عليك بالأنب من الأمور وايالا والراتب منها قال نعلب هذا