فصل الجيم * حرف الهمزة وتوسد أبرديه أي اتخذ الارطى فيهما كالوسادة والأبردان الظل والتسميا بذلك لبرده واو الأبردان أيضا الغداة والعشى وانتصاب أبرديه على التطرف والارطى مفعول مقدم وسدأى وسد خدود البقرالارطى فى أبردية والجوازئ البقر والظباء التي جزأت بالرطب عن الماء والعين جمع عيناء وهى الواسعة العين وقول ثعلب بن عبيد جوازي لمتنزع لصوب غمامة + وروادهافى الارض دائمة الركض و سرم و قال إنماءنى بالجوارئ النخـل يعنى أنهاقد استغنت عن السقوفاستبعلت وطعام لا يجز له أى لا يتجزأ بقليله وأجزأعنه مجزأه وتجزأته ومجزأه ومجزأته أغنى عنه. غناه وقال ثعلب البقرة تجزئ عن سبعة وتجرى من همزامنا تغني ومن لم يهمزفهو من الجزاء وأجزأت عنكشاء لغة في برت أي قضت وفي حديث الأضحية ولن تجزئ عن أحد بعـدلة أى أن تكفى من أجر أنى الشئ أي كفاني ورجل له جزءأى غناء وال إني لأرجومن شبيب برا * والجزء إن أخدرت يوماقرا قوله والجـزء هو الصواب أى أن يجزى عنى ويقوم امرى وماعنده جرأتذلك أى قوامه ويقال مالفلان جزر ومانه إجراء اى ماوقع في مادة خ د ر خطاً ماله كفاية وفي حديث سهل ما أجرأمنا اليوم أحدكما أجزأفلان أي فعل فعـلاظهر أثره وقام | قوله جزأة ذلك أي قوامه فيسمقامالم يقمه غيره ولاكنى فيه كفايته والجزأة أصل مغرزالذنب وخص به بعضهم أصل ذنب كذافى النسخ والذي في سبخة البعير من مغرزه والجزأة بالضم نصاب السكين والاشنى والنصف والميترتوهى الحديدة التي من المحكم لايوثق بهماهنا بوتر بها أسفل خف البعير وقد أجزأها وجرأها وأنصبهاجمل لهائصاب وجرأة وهما عجز السكين قال أبوزيدالجزأةلاتكون للسيف ولاللجرولكن لليفرة التي وسم بها أخفاف الابل والسكين وهى المقبض وفي التنزيل العزيز وجعلواله من عباده جزأ قال أبو إسحق يعني به الذين جعلوا الملائكة بنات الله تعالى الله وتقدس عماافتروا قال وقد أنشدت بيتايدل على أن معنى جزأمعنى الاناث جزاء كتبه ممه ک بوو قال ولا أدرى البيت هو قديم أم مصنوع ۳۹ S ان أجرأت حرة بومأفلا عجب * قد تجزئ الحرة المذ كالأحيانا والمعنى فى قوله وجعلواله من عباده جزأ أى جعلوانصيب الله من الولد الانات قال ولم أجده فى شعر قديم ولارواء عن العرب الثقات وأجزأت المرأة ولدت الاناث وأنشد أبو حنيفة روجها من بنات الأوس تجزئة - الموسم الأذن في أياتهارجل
صفحة:لسان العرب01.pdf/43
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.