صفحة:لسان العرب01.pdf/437

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الزاى * حرف الباء (زغب) ٤٣٣ من المال و رعبة ورهبت رهبة دفعت له قطعة وافرة من المال وأصل الرعب الدفع والقسم يقال - أعطاء زعب من ماله فارد به وزهب من ماله فازْدَهَبَه أَي قَطَعَةٌ ن ماله فاز د هبه أى قطعة وفي حديث على كرم الله وجهه وعطيته أنه كان ير كان يرعب القوم ويخوص لا ترينَ الرعب الكثرة وزَعَبَ النحل رعب رعبا صوت والزعيب والنعيب صوت الغراب وقد رعب وتعب بمعنى واحد وقال شمر فى قوله رعب الغراب وليته لم يرتعب * يكون زعب بمعنى زعم أبدل الميم بالمثل عجب الذنب وتجمه ورعب الشراب يرعبه رعبا سر به كام و وتر از عب غليظ وذكر أَزْعَب كذلك والازعب والرعبوب القصير من الرجال وقال ابن السكيت الرعب اللئام القصار واحدهـم رعبوب على غير قياس وأنشد الفراء في الرعب ود من الرعب لم يضرب عدوانه * وبالفأس ضراب رُوس الكراف وروى أبو تراب من أعرابي أنه قال هذا البيت مجترى برعبه وزهبه أى بنن، والترعب النشاط والسرعة والترعب التغيط وزعيب اسم وزعبه اسم حماره معروف قال جرير | زعبة والنهاجَ والقنابلا . وفي حديث سحر النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان تحتَ زَعُوبة أو زعوفة قال ابن الأثير هي بمعنى راعوفة وهى صخرة تكون في أسفل البئر اذا حفرت وهو مذكور فى موضعه وفي حواشي بعض نسخ الصحاح الموثوق بها ورعبان اسم رجل (زغب الزغب الشعيرات الصفر على ريش الفرح وقيل هو صغار الشعر و الريش ولينه وقيل هود فاق الريش الذى - لا يطول ولا يجود والرغب مايه اوريش الفرح وقيل الرغب أول ما يبدو من شعر الصى والمهر وريش الفرح واحد رغبة وأنشد وقال أبو ذؤيب كان لنا وهو فوريه . عن الخلق بطير رغبه تصال على المرام منها جوارش * مراضيع مهب الريش رغب رقابها قوله ريه كسر حرف المضارعة وفتح الباء الاولى الغة هذيل فيه بل في كل فعل والفراح زنب وقد رغب الفرح رعا ورجل زَيْب الشعر، وفيزياء والاتب ماتيني في رأس مضارع ثاني ماضيه مكسور كعلم كما تقدم في ربب عن الشيخ عند رقة شعره والفعل من ذلك كله زغب رعبا فهو زَغب ورعب وازعاب وأرغب الكرم ابن دريد مغبرا بزعم وضبط ت و از غاب صار في أبن الأغصان التي تخرج منها العناقيد مثل الزغب قال وذلك بعد جرى الماء في التكملة بنته وضم صارف الباء الاولى كتبه فيه وقال أبو عبيد في المصنف في باب الكلمة بنات أوبر وهي المرعبة فجعل الرعب لهذا النوع من الكلمة: واستعمل منها فعلا والرقابة أقل م الأغب وقيل أصغر من الرتب وما أصبتُ منه زغابة 00 - انسان العرب اول)