صفحة:لسان العرب01.pdf/438

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٣٤ فصل الراى * حرف الباء (زغرب) أى قدر ذلك وقال أبو حنيفة من التين الأرغب وهو أكبر من الوحشي عليه زغب فاذا جردن رغبه خرج أسود وهو تين غليظ حلو وهو دني التين وفي الحديث أهدى إلى النبي صلى الله عليه وسلامتناع من رطب وأبرز القناع النبي والأخرى هنا صغار المتانتهت بصغار أولاد الكلاب النعمتها واحد هاجر وكذلك جراء الحنظل صغارها والرغب من القناه التى يعلوها مثل زغب الوبر رت الفنا تساقط زنها و املاست و واحد الرعب أرقب ورغباء شبه ما على الفناء من الرعب إصغار الرئيس اول ماتطلع وارد عب ما على الخوانِ احترفه كار عنه والرغبة دوية تشبه القارة وزغبة موضع عن تعلب وأنشد عليين أطراف من القوم لم يكن . طعامهم حبا برغبة أسمرا ورغبة من حر جرير بن الخطف قال رغبة لا يسأل الأعاجلاً * يحسب شكوى الموجعات باطلا ه قد قطع الأفراس والسلاملا

ورغبة وزعيب اسمان وزغاية موضع بقرب المدينة ( زغدب ) الغدَبُ والرغادِبُ الهدير الشديد قال العجاج - برج زارا و هدير از عذبا * وقال رؤبة يصف فلا * وزيدا من هَدْره زغاديا

والزغدب من أسماء الرَّبَّدَ والرَّعْدَبُ الاهاله أنشد ثعلب وانته بر غدب وحتى . بعد طرم و تامك وتُسال

ارا دو سنام تامك وذهب تعلب الى أن الباء من زغــذب زائدة وأخذَه من زَعْد البعير فى هديره | قال ابن سيده وهذا كلام تضيق من احتماله المعاذير وأقوى ما يذهب اليه فيه أن يكون أراد أنه ما - اضلان متقاربان كسبط وسيطر قال ابن جنى وان أراد ذلك أيضا فانه قد تعجرف والرغادب الضخم الوجه العيبه العظيم الشَّنَتيّين وقيل هو العظيم الجسم وزَعْدَبَ على الناس ألحق في المسئلة (زغرب) الصور الرمارِبُ الكثيرة المياه وبحر غرب كثير الماء قال الكميت و في الحكم بن النلت منك تخيله . تراها و بحر مِن فَعالِك زَعْرَبُ التعال للواحد والفعال للاثنين ويقال بحرز غرب و زَعْرَفُ بالباء والفاء وسنذكره فى الفاء والزغرب الماء الكثير وعين زغربة كثيرة الماء وكذلك البئر وماء زغرب كثير قال الشاعر بشر بني كعب بنوه العقرب . مِنْ ذِي الأعاصيب بما زغرب

مول و بول زغرب كثير قال الشاعر * على اضطمار اللوح بولا زغربا * ورجل زغرب بالمعروف علي