فصل السين * حرف الباء (سیب) ٤٥٩ الارضِ وطمانينتها الشئ التقليل تقود لليلة واليوم ونحو ذلك وهو بطون الارض تكون في النصارى والمتون وربماتسيل وربما لاتسيل لان فيها غلطا وسُهولا تنبت نبانا كثيرا وفيها خطراتٌ مِنْ شَجَرَأى أماكن فيه الشعر و أما كن لا شجر فيها وقيل الشهوب المستوية البعيدة وقال أبو عمر والشهوب الواسعة من الارض قال الكميت أبارقُ إن يضعمكم الليث ضعة * يدع بار قامثْلُ البَابِ مِن الشهب ن الآبار التي و برسهبة بعيدة القعر يخرج منها الريح ومسهبة أيضا بفتح الهاء والمسهبة من الـ يغلك هبتها حتى لا تقدر على الماء وتسهل وقال شمر المنتهيت من الركايا التي يحفرونها حتى لواتُراباما ثقافيغلبهم هي لا يَدَعُونَها الكسائي بر مسهبة التي لايدرك قعرها وماؤها وأسهب القوم حفر وافهجه و اعلى الرمل أو الريح قال الأزهرى واذا حضر القوم فهجموا على الريح وأخلقهم الماء قيل أسهبوا أنشد في وصف بئر كثيرة الماء حوض طوى نيل من إسمها بها . يعتج الاذى مِنْ حَبابِها
J فال وهى المسهبة حفرت حتى بلغت علم الماء ألا ترى أنه قال نبيل من أعمق قعرها وإذا بلغ حافر البئر - إلى الرمل قبل أسهب وحفر القوم حتى أسهبوا أى بلغوا الرمل ولم يخرج الماء ولم يُصيبوا خيرا هذه عن اللحياني والمسهب الغالب المكثر في عطائه ومضى سهب من الليل أى وقت والسهباء بنر لبنى سعد وهي أيضا روضة معروفة مخصوصة بهذا الاسم قال الازهرى وروضة بالضمان تسمى الشهباء والهبي مفازة قال جرير .. ساروا إليك من السهبى ودونهم * فيحان فالحزن فالصمان فالو كف والوكف لبني يربوع ( سوب) النهاية لابن الأثير في حديث ابن عمر رضي الله عنه ماذ في الشوي وهى بضم السين وكسر الباء الموحدة وبعدها ياء تحتها نقطتان بيد معروف يتخذ من الحنطة وكثيرا ما يشربه أهل مصر (سيب) السيب العطاء والعرف والنافلة وفي حديث الاستسقاء واجعله سيبا نافعا أى عطاء ويجوز أن يريد مطر ا سائبا أى جاريا والسيوب الركاز لانهم من سبب الله وعطائه وقال ثعلب هي المعادن وفي كتاب الوائل بن حجر فى الشيوب الخمس قال ابو عبيد اليوب الركاز قال ولا أراه أخذ الأمن السيب وهو العطاء وأنشد فا أنا من ريب المنون بحبا * وما أنا من سيب الاله با تيس قوله أى تتكون الخ عبارة التهذيب أى تجرى فيسه وقال أبو سعيد الشيوب عروق من الذهب والفضة تسيب في المعدن أى تتكون فيه وتظهر سميت سميت الخ كتبه مصححه