فصل الشين * حرف الباء (شرب) ٤٧٥ ورواية أبي عبيد خطأ وتشرب النوب العرق نشفه وضروب تشتهى الفعل قال وأراه ضائنه شروب وشرب بالرجل وأشرب به كذب عليه وتقول أشر يتنى مالم أشرب أى ادعميت على عالم أفعل والشربة التخلة التى تثبت من النوى والجمع الشربات والشرائب والشرايب وأشرب البعير والدابة قوله والجميع الشربان الحبل وضَعَه في عندها قال * با آلوز را شربوها الاقران . وأشربت الخيل أى جعلت الجموع الثلاثة الماهي أشربة الحال في أعناقها وأنشد نعلب وأشربتها الأقران حتى أنحتها * بشرح وقد ألمين كل جنين جربة أى بالفتح وشد البياء كما في التهذيب ومع ذلك فالسابق واللاحق لابن سيده النخلة فلا يلتفت الى من وأشربتُ إبلا أى جعلتُ لكل جمل قرينا ويقول أحدهم لناقته الأثر بنك الجبال والنسوع أى وهذه العبارة متوسطة لا قوتك بها والشارب الضعف في جميع الحيوان يقال في بعيرك شارب خورأى ضعف ونهم البعير أو همت انها جمع للشرية هذالوا أنفيه شارب خوراى عرق خورمال و رب اناروي وترب اذا تعيش وشرب اذا ضعف فقد السان كتبه محمد بعيره ويقال مازال فلان على شربة واحدة أى على أمر واحد أبو عمر و الشرب الفهم وقد شرب يشرب شربا أذا فهم ويقال للبليد حلب ثم اشرب أى أبرك ثم انهم وحلب اذا بَرَكَ وشَرِيب وشريب
والشريب بالضم والشربوب والتشريب كلها مواضع والتريب في شعر البيد بالهاء قال هل تعرف الدار سمع التربية والشريب اسم واد بعينه والشربة أرض كينة تنبِتُ العُشب وليس بها شجر قال زهير والأفانا بالشرية فاللوى . تعقر أمات الرباع وتيسير وشربة بتشديد الباء بغيرة مريف موضع قال ساعدة بن جؤية سر بقدمت الكتيب بدوره . أرملى يعوده اما رطب يرطب بيل وقال تمت الكتيب لان الشربة موضع أو مكان ليس في الكلام فعله الا هذا عن كراع وقد جاء له كان وهو قوله - مجربة وهو مذكور فى موضع، واشرأب الرجل للشيء والى الشيء اثر شبابامد عنقه اليه وقيل هو اذا ارتفع وعلا و الاسم الشر أية بضم السين من اشراب وقالت عائشة رضى الله عنها الشراب النفاق وارتدت العرب قال أبو عبيد اشراب ارتفع وع- لا وكل رافع رأت مشرب وفي حديث يُنادى مناديوم القيامة يا أهل الجنة و بأهل النار القيامةالاهل فيشربون اصوته أى يرفعون رؤسهم لينظروا اليه وكل رافع رأسه مشرب وأَنشد لذى الرحمة يصف الطبية ورفعها رأسها ذكرتك اذ مرت بنا أم شادن * أمام المطايا تشريب وتسنح